منذ اليوم الأول، كان له حضوره الواضح وبصمته الفاعلة في الجانبين التشريعي والرقابي. فقد قدّم العديد من الأسئلة النيابية، تحوّل بعضها إلى استجوابات ومذكرات رسمية، ليؤكد أنه نائب لا يكتفي بالمتابعة النظرية، بل يسعى للمحاسبة والرقابة الجادة. وإلى جانب عمله داخل المجلس، لم يتردد في النزول إلى الميدان وزيارة المؤسسات والدوائر، للوقوف بنفسه على مواطن الخلل ونقل صوت المواطن كما هو.
كما رفع صوته عاليًا مطالبًا برفع الحد الأدنى للأجور بما يتناسب مع غلاء المعيشة، وإنشاء صندوق لدعم المزارعين الذين يشكّلون ركيزة أساسية في اقتصادنا الوطني، وتوسيع مظلة التأمين الصحي لتشمل فئات أوسع من أبناء الوطن.
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة… نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر، وأن الرقابة والتشريع أمانة تُترجم إلى أفعال ومواقف.
-
أخبار متعلقة
-
"الصحة النيابية" تؤكد أهمية تنشيط السياحة العلاجية
-
منشور قصير عبر صفحة الكابتن الخشمان… لكن بكلمات أبدع في اختصار الفرح والفخر والإنجاز الوطني.
-
دعوة نيابية بعطلة رسمية في الاردن الخميس
-
"الرياضة النيابية": النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
-
الهميسات: النشامى يسطرون اسم الأردن بأحرف من ذهب
-
القاضي: مبارك للنشامى الأبطال وتحية تقدير لإخوتنا السعوديين
-
العمل النيابية تؤكد الشراكة مع الحكومة في قضايا الضمان الاجتماعي
-
توضيح حكومي حول المنح والقروض الجامعية
