منذ اليوم الأول، كان له حضوره الواضح وبصمته الفاعلة في الجانبين التشريعي والرقابي. فقد قدّم العديد من الأسئلة النيابية، تحوّل بعضها إلى استجوابات ومذكرات رسمية، ليؤكد أنه نائب لا يكتفي بالمتابعة النظرية، بل يسعى للمحاسبة والرقابة الجادة. وإلى جانب عمله داخل المجلس، لم يتردد في النزول إلى الميدان وزيارة المؤسسات والدوائر، للوقوف بنفسه على مواطن الخلل ونقل صوت المواطن كما هو.
كما رفع صوته عاليًا مطالبًا برفع الحد الأدنى للأجور بما يتناسب مع غلاء المعيشة، وإنشاء صندوق لدعم المزارعين الذين يشكّلون ركيزة أساسية في اقتصادنا الوطني، وتوسيع مظلة التأمين الصحي لتشمل فئات أوسع من أبناء الوطن.
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة… نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر، وأن الرقابة والتشريع أمانة تُترجم إلى أفعال ومواقف.
-
أخبار متعلقة
-
كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية تفتح ملفات التعليم وتطالب بإصلاحات جذرية
-
ترشيح العين الجاغوب لتمثيل المجموعة العربية بإحدى لجان الاتحاد البرلماني الدولي
-
وفد من الأعيان يواصل مشاركته بأعمال الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي
-
مازن القاضي رئيسا لمجلس النواب بالتزكية بعد انسحاب الخصاونة
-
الملك عبدالله الثاني في سلوفينيا… حين يصبح صوت الأردن ميزان الشرق والغرب
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
الفايز يترأس جانبا من جلسة المناقشة العامة لمؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي في جنيف
-
عطية : زيارة عضو "الكنيست الإسرائيلي" للزرقاء استفزاز لمشاعر الأردنيين