الزيودي، سنديانة العالوك، تنفس هواءها وكتب من ترابها قصائد تعبق بالوطنية والكرامة، فكان صوته صوت الأرض، وحبره امتدادا لجذور الأردنيين في العراقة والوفاء.
كلماته ما زالت تسكن الذاكرة، خصوصا حين يصدح صوته في "صباح الخير يا عمّان"، تلك التحية التي تحولت إلى نشيد حب دائم بين الشاعر وعاصمته.
-
أخبار متعلقة
-
ألونسو ينجح في فك عقدة فليك ويحقق الانتصار الأول له في الكلاسيكو "مدرباً"
-
خطاب العرش.. اعتزاز أردني وثقة كبيرة في مستقبل المملكة
-
ارتياح كبير وترقب للظهور الأول ليوسف صالح مع النشامى
-
"سلامتك سيدنا".. تفاعل واسع في الأردن بعد إصابة الملك بعارض صحي
-
مع ارتفاع الذهب وضعف الرواتب.. دعوات للانقلاب على عادات الزواج
-
انتقادات واسعة لقرار وزارة الشباب بإيقاف "هبيدكو" عن التصوير
-
مشاجرة الجامعة الأردنية تتصدر الترند.. ودعوات لاتخاذ أشد العقوبات
-
من قصف إدلب إلى قصر الكرملين.. روسيا تفتح ذراعيها للشرع
