بان، التي كانت تدير عيادتها الخاصة وتحظى بمتابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرفت بتقديم محتوى توعوي في الصحة النفسية.
في اليوم الأول من غيابها عن العمل، أبلغت أسرتها بأنها انتحرت، وهو ما شكك فيه كثيرون بعد ظهور تقرير طبي أولي أشار إلى آثار خنق وجروح عميقة في اليدين، إضافة إلى تعطيل كاميرات المراقبة وتأخر التبليغ عن الحادث.
هذه المعطيات دفعت ناشطين وإعلاميين إلى إطلاق حملات إلكترونية تحت وسوم مثل #بان_ليست_انتحار و**#قضية_رأي_عام**، مطالبين بتحقيق شفاف ومستقل.
ورغم إعلان مجلس القضاء الأعلى مؤخرًا غلق القضية لعدم وجود "شبهة جنائية"، إلا أن الشارع العراقي لا يزال يطالب بكشف الحقيقة، وسط قناعة متزايدة بأن بان لم تنتحر، بل قُتلت.
-
أخبار متعلقة
-
انتقادات لاذعة لأبو مازن بسبب تجاهله لـ 11 ألف فلسطيني أمام الأمم المتحدة
-
تصدر هاشتاغ "الدراما الأردنية" يفتح النقاش حول واقع القطاع وتحدياته
-
فيديو .. مواقع التواصل تشتعل بعد واقعة ماكرون مع الشرطة الأمريكية
-
فيديو .. تفاعل واسع للحوار بين الرئيس الشرع والرجل الذي كان مكلّفًا بملاحقته قبل سنوات
-
تضامن واسع مع الشيف ياسمين ناصر بعد حملة تحريض إسرائيلية
-
أردنيون يطلقون وسم #الاردن_فزعة_لقطر
-
ضجة في بيروت بعد تصريحات الأمريكي "توم باراك" المسيئة للصحفيين
-
بلال حداد يثير الجدل عبر مواقع التواصل بمقطع مصور .. والسبب "لابوبو"