بان، التي كانت تدير عيادتها الخاصة وتحظى بمتابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرفت بتقديم محتوى توعوي في الصحة النفسية.
في اليوم الأول من غيابها عن العمل، أبلغت أسرتها بأنها انتحرت، وهو ما شكك فيه كثيرون بعد ظهور تقرير طبي أولي أشار إلى آثار خنق وجروح عميقة في اليدين، إضافة إلى تعطيل كاميرات المراقبة وتأخر التبليغ عن الحادث.
هذه المعطيات دفعت ناشطين وإعلاميين إلى إطلاق حملات إلكترونية تحت وسوم مثل #بان_ليست_انتحار و**#قضية_رأي_عام**، مطالبين بتحقيق شفاف ومستقل.
ورغم إعلان مجلس القضاء الأعلى مؤخرًا غلق القضية لعدم وجود "شبهة جنائية"، إلا أن الشارع العراقي لا يزال يطالب بكشف الحقيقة، وسط قناعة متزايدة بأن بان لم تنتحر، بل قُتلت.
-
أخبار متعلقة
-
غضب على مواقع التواصل بعد إعفاء حفل هيفاء من الضرائب
-
السيادة الأردنية واستعادة الباقورة والغمر يتصدران منصات التواصل في الأردن
-
مشهد مهيب.. الأردنيون يودّعون زغلول النجار
-
العالم الإسلامي يفجع برحيل أحد أبرز رموز الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
-
كورتوا "عريس" ليلة ريال مدريد وليفربول رغم مرارة الخسارة
-
جدل واسع على منصات التواصل حول أسعار الحلاقة في الأردن
-
الدون يشعل السوشيال ميديا .. 24 مليون تفاعل على لقطة العقال والاحتفال الأيقوني
-
مطالبات بفصل جماهير الفيصلي والوحدات في دوري السلة
