بان، التي كانت تدير عيادتها الخاصة وتحظى بمتابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرفت بتقديم محتوى توعوي في الصحة النفسية.
في اليوم الأول من غيابها عن العمل، أبلغت أسرتها بأنها انتحرت، وهو ما شكك فيه كثيرون بعد ظهور تقرير طبي أولي أشار إلى آثار خنق وجروح عميقة في اليدين، إضافة إلى تعطيل كاميرات المراقبة وتأخر التبليغ عن الحادث.
هذه المعطيات دفعت ناشطين وإعلاميين إلى إطلاق حملات إلكترونية تحت وسوم مثل #بان_ليست_انتحار و**#قضية_رأي_عام**، مطالبين بتحقيق شفاف ومستقل.
ورغم إعلان مجلس القضاء الأعلى مؤخرًا غلق القضية لعدم وجود "شبهة جنائية"، إلا أن الشارع العراقي لا يزال يطالب بكشف الحقيقة، وسط قناعة متزايدة بأن بان لم تنتحر، بل قُتلت.
-
أخبار متعلقة
-
السعودية إلى نصف نهائي كأس العرب بعد هدف قاتل أمام فلسطين
-
الحزن يخيم على السعودية بعد وفاة أحد المشاهير بحادث سير - صورة
-
أسود الأطلس يتجاوزون نسور قاسيون بهدف يتيم
-
الأردن يكشر عن أنيابه ويعلن نفسه أقوى هجوم في كأس العرب
-
أول تصريح للبرغوث الأرجنتيني حول قرعة كأس العالم 2026
-
فلسطين وسوريا يحتكمان للتعادل ويصعدان سوياً إلى الدور القادم
-
العراق إلى ربع نهائي كأس العرب بعد فوز مثير على السودان
-
النشامى يرتدي ثوب المونديال بمواجهة الكويت ويعلن نفسه ندا صعبا لأي خصم
