وسط تلك المعطيات علت أصوات على منصات التواصل الاجتماعي تطالب بالثورة على عادات الزواج والاكتفاء بمراسم بسيطة تراعي الأوضاع الاقتصادية للشباب في ظل رواتب متدنية وتكاليف باهظة من أجل إقامة حفل الزفاف.
في المقابل، يعيش آلاف الشباب بين خيارين أحلاهما مر، الأول تأجيل الزواج إلى أجل غير مسمى، أو الاكتفاء بمراسم بسيطة تبتعد عن التقاليد المكلفة. فكيف يمكن لشاب راتبه 400 دينار أن يبدأ حياة تحتاج إلى آلاف الدنانير، لتلاحقه الديون بعد الزواج مما يؤدي إلى زواج غير مستقر قد يفضي لاحقا لارتفاع أعداد حالات الطلاق.
رأي يلتف حوله الكثيرون اليوم وهو "يسروا ولا تعسروا" على مبدأ أن الزواج يقام على المودة والرحمة والستر لا على التباهي في المظاهر أمام الناس في مراسم الزواج.
-
أخبار متعلقة
-
غضب على مواقع التواصل بعد إعفاء حفل هيفاء من الضرائب
-
السيادة الأردنية واستعادة الباقورة والغمر يتصدران منصات التواصل في الأردن
-
مشهد مهيب.. الأردنيون يودّعون زغلول النجار
-
العالم الإسلامي يفجع برحيل أحد أبرز رموز الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
-
كورتوا "عريس" ليلة ريال مدريد وليفربول رغم مرارة الخسارة
-
جدل واسع على منصات التواصل حول أسعار الحلاقة في الأردن
-
الدون يشعل السوشيال ميديا .. 24 مليون تفاعل على لقطة العقال والاحتفال الأيقوني
-
مطالبات بفصل جماهير الفيصلي والوحدات في دوري السلة
