واللقاء الذي يعتبر الأول بين الشرع والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووجود الرئيس السوري السابق بشار الأسد في موسكو بعد هربه قبل نحو عام، فتح باب التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين سوريا وروسيا اليوم، وكيف كانت قبل عام عندما كانت تتحالف منذ بدء الثورة السورية عام 2011 مع الأسد.
اللافت أن رواد منصات التواصل استذكروا كيف كانت روسيا تقصف محافظة إدلب السورية التي كان يتواجد فيها الشرع، لكنها اليوم تفتح أبوابها قصرها الرئاسي للترحيب فيه ووضع علم الثورة السورية إلى جانب العلم الروسي خلال الزيارة الرسمية.
-
أخبار متعلقة
-
غضب على مواقع التواصل بعد إعفاء حفل هيفاء من الضرائب
-
السيادة الأردنية واستعادة الباقورة والغمر يتصدران منصات التواصل في الأردن
-
مشهد مهيب.. الأردنيون يودّعون زغلول النجار
-
العالم الإسلامي يفجع برحيل أحد أبرز رموز الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
-
كورتوا "عريس" ليلة ريال مدريد وليفربول رغم مرارة الخسارة
-
جدل واسع على منصات التواصل حول أسعار الحلاقة في الأردن
-
الدون يشعل السوشيال ميديا .. 24 مليون تفاعل على لقطة العقال والاحتفال الأيقوني
-
مطالبات بفصل جماهير الفيصلي والوحدات في دوري السلة
