وأظهرت تحليلات متعمقة لبيانات من ثلاث بعثات فضائية مدارية بالإضافة إلى مسبار "بيرسيفيرانس"، الذي هبط في فوهة "جيزيرو" عام 2021، تشابهًا كبيرًا بين خصائص "جيزيرو مونس" والبراكين المعروفة على المريخ والأرض. وقد لوحظ أن سطح الجبل يفتقر إلى الفوهات النيزكية الصغيرة ويحتوي على طبقات من الرماد البركاني مع آثار تدفقات حمم بركانية على منحدره الشمالي الغربي.
ويرى العلماء أن وجود هذا البركان بالقرب من بحيرة قديمة - يُعتقد أن فوهة "جيزيرو" كانت بحيرة في الماضي - قد وفر بيئة حرارية مائية مناسبة لنشوء الحياة الميكروبية، ما يجعل العينات التي يجمعها "بيرسيفيرانس" ذات أهمية كبيرة في البحث عن أدلة على حياة ماضية على المريخ.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تغرّم "تيك توك" 6 ملايين روبل بسبب مخالفة قانونية
-
حفل يتحوّل إلى كارثة في المغرب.. والسبب حلوى!
-
في الستين من عمرها.. يمنية تُحقق حلم الثانوية العامة - صورة
-
تصرف صادم في أمريكا... هذا ما فعله أب بابنه خلال إخلاء طائرة!
-
إليكم هوية ملكة جمال العرب في أميركا لعام 2025
-
نمر يهاجم سائق دراجة نارية في الهند - فيديو
-
هام لجميع أولياء الأمور .. دراسة تحذّر من خطر الهواتف الذكية على الأطفال
-
3 خطوات بسيطة لتجميد المانجو بشكل مثالي لاستخدامها طوال العام