وأظهرت تحليلات متعمقة لبيانات من ثلاث بعثات فضائية مدارية بالإضافة إلى مسبار "بيرسيفيرانس"، الذي هبط في فوهة "جيزيرو" عام 2021، تشابهًا كبيرًا بين خصائص "جيزيرو مونس" والبراكين المعروفة على المريخ والأرض. وقد لوحظ أن سطح الجبل يفتقر إلى الفوهات النيزكية الصغيرة ويحتوي على طبقات من الرماد البركاني مع آثار تدفقات حمم بركانية على منحدره الشمالي الغربي.
ويرى العلماء أن وجود هذا البركان بالقرب من بحيرة قديمة - يُعتقد أن فوهة "جيزيرو" كانت بحيرة في الماضي - قد وفر بيئة حرارية مائية مناسبة لنشوء الحياة الميكروبية، ما يجعل العينات التي يجمعها "بيرسيفيرانس" ذات أهمية كبيرة في البحث عن أدلة على حياة ماضية على المريخ.


-
أخبار متعلقة
-
تسمم جماعي لركاب صينيين على متن طائرة ... ماذا أكل الركاب؟
-
شاب بريطاني ينهي حياته قفزًا من منطاد على ارتفاع ألف قدم
-
حادث غير متوقع.. طائر يهاجم مراسلة نيوزيلاندية على الهواء (فيديو)
-
اكتشاف سفينة مصرية عمرها 2000 عام قبالة الإسكندرية
-
إجابة مختصرة … مراسلة CNN ترد على إهانة ترامب لها
-
دراسة تكشف سر "نفوق 60 ألف بطريق".. أين وكيف ولماذا ؟
-
في حديقة سفاري بالصين.. دب يهاجم حارسه خلال عرض! (فيديو)
-
فيديو صادم: حافلة تصدم شابة فقدت وعيها فجأة في الشارع في إسطنبول
