وأظهرت تحليلات متعمقة لبيانات من ثلاث بعثات فضائية مدارية بالإضافة إلى مسبار "بيرسيفيرانس"، الذي هبط في فوهة "جيزيرو" عام 2021، تشابهًا كبيرًا بين خصائص "جيزيرو مونس" والبراكين المعروفة على المريخ والأرض. وقد لوحظ أن سطح الجبل يفتقر إلى الفوهات النيزكية الصغيرة ويحتوي على طبقات من الرماد البركاني مع آثار تدفقات حمم بركانية على منحدره الشمالي الغربي.
ويرى العلماء أن وجود هذا البركان بالقرب من بحيرة قديمة - يُعتقد أن فوهة "جيزيرو" كانت بحيرة في الماضي - قد وفر بيئة حرارية مائية مناسبة لنشوء الحياة الميكروبية، ما يجعل العينات التي يجمعها "بيرسيفيرانس" ذات أهمية كبيرة في البحث عن أدلة على حياة ماضية على المريخ.
-
أخبار متعلقة
-
سحب عبوات شوكولاتة شائعة من الأسواق في أمريكا
-
شاهد أول ظهور علني لماهر الأسد في أحد مقاهي موسكو
-
صدمات داخل الحضانة.. مربية تعتدي على 21 طفلًا في بريطانيا
-
لغز اختفاء يتحول إلى مأساة.. العثور على جثة امرأة عربية في غابة ألمانية
-
سائح يحطم كرسي "فان غوخ" في متحف إيطالي ويلوذ بالفرار
-
كارثة الطائرة الهندية.. أسطورة نجاة تتكرر بعد 27 عاماً مرتبطة بـ "المقعد A11"-صورة
-
مصرع رجل أعمال سوداني إثر سقوطه من الطابق العاشر في مصر
-
عاملة حضانة بريطانية تنتظر عقوبة رادعة بعد اعتدائها على 21 طفلاً بسبب قلة النوم