ووفقًا لتقرير نشره موقع The Sun، فإن بعض علماء الحفريات يعتقدون أن هذا التشوه ناتج عن ممارسة قديمة تُعرف باسم "تشويه الجمجمة القحفي الصناعي"، حيث يتم الضغط عمدًا على رؤوس الأطفال لتغيير شكل الجمجمة.
هذه العادة تعود إلى آلاف السنين، وكانت تُمارس من قبل شعوب مثل "سييناغا" و"أغوادا" في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر الميلاديين. ويُعتقد أن أصول هذه الممارسة تعود إلى ما يقرب من 300 ألف سنة، مع أول دليل معروف وُجد في العراق لدى شعب الموستيريين خلال العصر الحجري الأوسط.
مديرة الثقافة في البلدة، كلارا ريوس، أوضحت أن السلطات تواصلت مع قسم الأنثروبولوجيا والشرطة لإجراء الدراسات اللازمة لتحديد زمن الجمجمة وفهم ملابساتها.
-
أخبار متعلقة
-
أطول نساء العالم عمرا في اليابان.. ما السر؟
-
شاي الماتشا الياباني.. من "هوس تيك توك" إلى أزمة إنتاج عالمية
-
ذكاء اصطناعي يكشف أسرار نقوش رومانية عمرها قرون
-
كيف تستمتع بصيف البحر المتوسط بأمان رغم موجات الحر الشديدة؟
-
ألسنة اللهب تُطفئ فرحة العمر.. مأساة عروسين ليلة الزفاف في مصر
-
إنقاذ عائلة جزائرية علقت على صخرة بحرية شرق ميناء تيبازة - فيديو
-
من المحتمل أنك تغسل ملابسك بدرجة حرارة خاطئة.. ما الطريقة الصحيحة؟
-
محمد حسني مبارك يتصدر مواقع التواصل في مصر.. ما السبب؟