ووفقًا لتقرير نشره موقع The Sun، فإن بعض علماء الحفريات يعتقدون أن هذا التشوه ناتج عن ممارسة قديمة تُعرف باسم "تشويه الجمجمة القحفي الصناعي"، حيث يتم الضغط عمدًا على رؤوس الأطفال لتغيير شكل الجمجمة.
هذه العادة تعود إلى آلاف السنين، وكانت تُمارس من قبل شعوب مثل "سييناغا" و"أغوادا" في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر الميلاديين. ويُعتقد أن أصول هذه الممارسة تعود إلى ما يقرب من 300 ألف سنة، مع أول دليل معروف وُجد في العراق لدى شعب الموستيريين خلال العصر الحجري الأوسط.
مديرة الثقافة في البلدة، كلارا ريوس، أوضحت أن السلطات تواصلت مع قسم الأنثروبولوجيا والشرطة لإجراء الدراسات اللازمة لتحديد زمن الجمجمة وفهم ملابساتها.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا .. كشف ثغرات أمن "اللوفر" وسر الـ"30 ثانية"
-
8 حقائق مثيرة عن الأحلام لا يعرفها معظم الناس
-
الطفل عمران الذي هزت صورته العالم قبل 9 سنوات يروي قصته لأول مرة - فيديو
-
انهيار سقف منزل خلال زفاف في الهند يخلّف 28 مصاباً - فيديو
-
طرق سريعة لإزالة الضباب عن زجاج السيارة الأمامي والخارجي
-
قرد شرس يهاجم رجلاً حتى الموت داخل منزله في تايلاند
-
تسمم جماعي لركاب صينيين على متن طائرة ... ماذا أكل الركاب؟
-
شاب بريطاني ينهي حياته قفزًا من منطاد على ارتفاع ألف قدم
