ووفقًا لتقرير نشره موقع The Sun، فإن بعض علماء الحفريات يعتقدون أن هذا التشوه ناتج عن ممارسة قديمة تُعرف باسم "تشويه الجمجمة القحفي الصناعي"، حيث يتم الضغط عمدًا على رؤوس الأطفال لتغيير شكل الجمجمة.
هذه العادة تعود إلى آلاف السنين، وكانت تُمارس من قبل شعوب مثل "سييناغا" و"أغوادا" في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر الميلاديين. ويُعتقد أن أصول هذه الممارسة تعود إلى ما يقرب من 300 ألف سنة، مع أول دليل معروف وُجد في العراق لدى شعب الموستيريين خلال العصر الحجري الأوسط.
مديرة الثقافة في البلدة، كلارا ريوس، أوضحت أن السلطات تواصلت مع قسم الأنثروبولوجيا والشرطة لإجراء الدراسات اللازمة لتحديد زمن الجمجمة وفهم ملابساتها.
-
أخبار متعلقة
-
زحام مهيب حول شيخ الأزهر في مشهد وداع مؤثر
-
نحو مليار دولار تعويضا لأسرة امرأة توفيت بسبب بودرة أطفال
-
مصر .. قرار قضائي بشأن المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية
-
كيفية تنظيف غسالة الصحون: دليلك خطوة بخطوة
-
شاهد نمر يثير الذعر داخل فندق بإندونيسيا
-
وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر
-
مصرع طفل بعد تعرضه لهجوم كلبين في حضانة غير مرخصة بأمريكا
-
سخرية وانتقادات لطريقة مشي ميغان ماركل في أسبوع الموضة - فيديو