الوكيل الإخباري- ذكرت مجلة علمية متخصصة أن علماء أمريكيين اكتشفوا قطعة أثرية غير عادية داخل مومياء مصرية عمرها 2000 عام.
وتفاجأ الخبراء عند فحصهم مومياء باستخدام مسرع جسيمات السنكروترون باكتشاف عشرات التحف الصغيرة، بما في ذلك قطعة أثرية طولها سبعة ملليمترات مصنوعة من معدن يسمى الكالسيت.
القطعة الأثرية الغريبة وُجدت بجوار البطن في موقع الشق الذي تم من خلاله إزالة الأحشاء الداخلية أثناء التحنيط.
ويقول الخبراء إن القطعة عبارة عن تميمة تم وضعها في هذا المكان خصيصا لتوفير "حماية روحية" للمومياء.
وافترض العلماء أن القطعة الأثرية التي عثر عليها داخل المومياء، على شكل خنفساء الجعران، والتي كانت شكلا شائعا للتمائم في مصر القديمة.
وأفاد الخبراء ايضا بأن الجثة المحنطة تعود لطفل يبلغ من العمر حوالي خمس سنوات، فيما تعكس الصورة المرسومة فوق المومياء هيئة امرأة بالغة.
تم اكتشاف الجثة المحنطة، والمعروفة باسم مومياء هوارا بورتريه رقم 4، بين عامي 1910 - 1911 وهي تعود إلى القرن الأول الميلادي.
-
أخبار متعلقة
-
الدجاج بين طباع الديناصورات والأرقام القياسية!
-
موظف يصل لعمله قبل موعده بساعة على مدار 36 عام
-
الشرطة الفرنسية: قتلنا شخصا هاجم عناصرنا بسكين في العاصمة باريس
-
طيار يتجنب كارثة بعد أن تفاجأ عند هبوطه بطائرة قادمة باتجاهه في أمريكا - فيديو
-
كوريا الجنوبية تسجل أول زيادة في عدد المواليد منذ 9 سنوات
-
هل يقصف البشر الكويكبات المهددة للأرض بالسلاح النووي لحمايته من الخطر ؟
-
وزيرة الخارجية الألمانية ترتدي زي عمال المطاعم وتعدّ الشاورما للزبائن
-
صدمة لعشاق السرعة .. ماذا يحدث عند القيادة بسرعة 140 كم/ساعة؟