أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أن المقابر تُظهر استمرارية استخدام الموقع خلال عصور لاحقة، خاصة الدولة الوسطى، ما يعكس أهميته كمكان دفن عبر العصور.
المقابر الثلاث خالية من النقوش، لكنها احتفظت بالتصميم المعماري وطقوس الدفن التقليدية. المقبرة الأولى تضم بابين وهميين ومائدتين للقرابين وهياكل عظمية. وُجد بها بئر دفن يحوي توابيت متهالكة وأوانٍ فخارية بنقوش هيراطيقية.
المقبرة الثانية تحتوي على مائدتين للقرابين وأوانٍ من الدولة الوسطى، ويُرجح أنها تعود لنهاية الدولة القديمة.
أما الثالثة، فتقع قرب مقبرة "كا-كم" وتختلف في تصميمها، وعُثر بداخلها على فخار بحالة جيدة وهياكل عظمية، بعضها لأطفال، وتعود على الأرجح لعصر الدولة القديمة.
-
أخبار متعلقة
-
أطول نساء العالم عمرا في اليابان.. ما السر؟
-
شاي الماتشا الياباني.. من "هوس تيك توك" إلى أزمة إنتاج عالمية
-
ذكاء اصطناعي يكشف أسرار نقوش رومانية عمرها قرون
-
كيف تستمتع بصيف البحر المتوسط بأمان رغم موجات الحر الشديدة؟
-
ألسنة اللهب تُطفئ فرحة العمر.. مأساة عروسين ليلة الزفاف في مصر
-
إنقاذ عائلة جزائرية علقت على صخرة بحرية شرق ميناء تيبازة - فيديو
-
من المحتمل أنك تغسل ملابسك بدرجة حرارة خاطئة.. ما الطريقة الصحيحة؟
-
محمد حسني مبارك يتصدر مواقع التواصل في مصر.. ما السبب؟