الزوجة كانت تعاني من الزهايمر، وكان زوجها يرعاها رغم إصابته بسرطان القولون في مراحله الأخيرة. وكان قد دعا أن يرحل عن الحياة في اليوم نفسه الذي تفارق فيه زوجته، وهو ما حدث بالفعل.
التقى الزوجان حين كان عمره 18 عاماً وعمرها 16، وتزوجا في عام 1951، وأنجبا ستة أطفال. عاشا حياة بسيطة، حيث عمل الزوج في متجر للأقمشة، بينما كرّست أوديليتا حياتها لتربية أطفالها. كما أسّسا جمعية خيرية لمساعدة الأمهات العازبات والمحتاجين.
قصة وفاتهما في اليوم نفسه بعد عقود من الحب والتضحية أثارت تعاطفاً واسعاً، واعتبرها الكثيرون مثالاً نادراً على الوفاء والرحيل المشترك الذي يشبه قصص الأفلام.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا .. كشف ثغرات أمن "اللوفر" وسر الـ"30 ثانية"
-
8 حقائق مثيرة عن الأحلام لا يعرفها معظم الناس
-
الطفل عمران الذي هزت صورته العالم قبل 9 سنوات يروي قصته لأول مرة - فيديو
-
انهيار سقف منزل خلال زفاف في الهند يخلّف 28 مصاباً - فيديو
-
طرق سريعة لإزالة الضباب عن زجاج السيارة الأمامي والخارجي
-
قرد شرس يهاجم رجلاً حتى الموت داخل منزله في تايلاند
-
تسمم جماعي لركاب صينيين على متن طائرة ... ماذا أكل الركاب؟
-
شاب بريطاني ينهي حياته قفزًا من منطاد على ارتفاع ألف قدم
