الوكيل الإخباري - أعلنت الشرطة النيوزيلندية اليوم الأربعاء، أنها اكتشفت رفات رجلين على الأقل لقيا حتفهما في انفجارات منجم " بايك ريفر" منذ أكثر من عشر سنوات.
وكانت سلسلة من الانفجارات وقعت في 19 نوفمبر عام 2010 في منجم تحت الأرض بالقرب من جرايموث، في منطقة ويست كوست بجزيرة ساوث آيلاند، مما أسفر عن مقتل 29 رجلا. ولم يتم العثور على جثثهم بعد.
وقال مدير المباحث بيتر ريد في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، إن الصور الملتقطة من حُفر الآبار قد أظهرت مجموعتين من الرفات البشرية وربما مجموعة ثالثة.
وعثر على الرفات "في أقصى نقطة بالمنجم" ولم تتمكن الشرطة من استعادتها.
وقال ريد: "لقد مر ما يقرب من 11 عاما منذ كارثة منجم "بايك ريفر" حيث أزهقت أرواح 29 رجلا بشكل مأساوي. وستضاف هذه الصور إلى صورة التحقيق ونحن نعمل على تقديم إجابات للعائلات".
وأضاف "إن هذا تذكير صارخ بالألم والخسارة".
وتحقق الشرطة في وجود ثقوب في الموقع كجزء من تحقيق جنائي لمعرفة الأدلة التي يمكن استرجاعها من الموقع.
المصدر - البيان
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الطبيب دوّن وفاته.. هندي يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
-
كم من المال قد توفر إن أصبحت نباتياً؟
-
رذاذ فلفل وصعق للأطفال .. ممارسات "صادمة" للشرطة الاسكتلندية
-
الإعلامي البحريني الدكتور يوسف محمد في ذمة الله
-
السجن 190 عاما لطبيب في أميركا ارتكب جريمة بشعة
-
رؤية عبر الجدران.. هل يمكن لجهاز الواي فاي أن يصبح عينا سرية؟
-
فيديو - نهاية مروعة لامرأة في الصين بعد أن سحبها سلم متحرك
-
فشل صاروخ ستارشيب العملاق التابع لـ"سبايس إكس" بالعودة لمنصته