أصبحت بانا ظاهرة عالمية منذ عام 2016 بفضل تغريداتها التي وثّقت معاناة المدنيين خلال حصار حلب، قبل أن تُجلى مع عائلتها إلى تركيا. وأشادت المنظمة بدورها في لمّ شمل العائلات وإعادة فتح مدارس وتقديم الأمل للأطفال في مناطق نزاع مثل غزة والسودان وأوكرانيا وسوريا.
وانضمت بانا إلى قائمة فائزين بارزين مثل غريتا ثونبرغ ومالالا يوسف زاي.
وأكدت في مقابلة مع "فرانس برس" أن التعليم هو أولويتها القصوى، قائلة: "أهم ما يجب العمل عليه للأطفال، حتى في أوقات الحرب، هو ضمان قدرتهم على الذهاب إلى المدرسة".
-
أخبار متعلقة
-
الطريقة الصحيحة لتنظيف المعاطف دون إلحاق الضرر بها
-
17 قتيلًا و 20 مصاباً.. رحلة احتفال بالتخرج تتحول إلى مأساة في كولومبيا - فيديو
-
فن بلوغ الأربعين.. ماذا نصنع وكيف نتواصل ونترك أثراً حقيقياً في حياتنا؟
-
بعد موجة سخرية على أحمد السقا .. الإفتاء المصرية ترد
-
116 عاماً من الحياة: كيف عاشت أكبر معمّرة بريطانية في العالم؟
-
أجهزة يجب فصلها لتقليل فاتورة الكهرباء
-
فيديو مُهين يثير الغضب في سوريا: إجبار زوجة على تقبيل قدم حماتها في ريف حلب
-
بالفيديو.. طائرة أميركية تنجو من كارثة في الجو
