تعود تفاصيل القضية إلى أكثر من 18 عامًا، حين اختفت خديجة موسى أوغلو من منزلها في قرية بولاية "كاستامونو" التركية، دون أن تعرف الشرطة مصيرها طوال تلك السنين.
لكن بنات المفقودة وجهن أصابع الاتهام لشقيقهن آيدن في برنامج تلفزيوني قبل يومين بقتل والدتهن وإخفاء جثتها.
بعد بث الحلقة، تحركت السلطات الأمنية للتحقيق مجددًا في اختفاء خديجة، عبر استجواب الابن وزوجته التي ورد اسمها أيضًا في البرنامج التلفزيوني، وحفر حديقة منزل "آيدن" الذي كان يعيش مع والدته قبل اختفائها، وكسر صبة خرسانية في مرأب المنزل بحثًا عن الجثة.
-
أخبار متعلقة
-
بعد موجة سخرية على أحمد السقا .. الإفتاء المصرية ترد
-
116 عاماً من الحياة: كيف عاشت أكبر معمّرة بريطانية في العالم؟
-
أجهزة يجب فصلها لتقليل فاتورة الكهرباء
-
فيديو مُهين يثير الغضب في سوريا: إجبار زوجة على تقبيل قدم حماتها في ريف حلب
-
بالفيديو.. طائرة أميركية تنجو من كارثة في الجو
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
