وكان الطفل ليو، البالغ من العمر 6 سنوات، قد لقي حتفه بعدما صدمته سيارة "بي إم دبليو" مسروقة يقودها جو لويس تايلر (34 عامًا) تحت تأثير المخدرات، أثناء عودته من المدرسة.
الحادث أسفر أيضًا عن وفاة كلير أدكنز (39 عامًا) وكورتني هيمينغ (26 عامًا) في مكان الحادث، فيما نُقل ليو إلى المستشفى، لكنه توفي لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وفي لحظة إنسانية مؤثرة، تبرعت جيما بأعضائها بعد وفاتها، ما ساهم في إنقاذ حياة أربعة أشخاص، وفق ما أفادت عائلتها التي عبّرت عن فخرها بموقفها النبيل، رغم ألم الفقد.
-
أخبار متعلقة
-
في ظروف غامضة.. أم وأبناؤها يفقدون حياتهم غرقا في المغرب
-
"عمى الزمن".. السبب الخفي وراء التأخر المتكرر في المواعيد
-
هيكل ديناصور نادر يتفوق على صخرة من المريخ في مزاد بنيويورك
-
التقاعد ليس نهاية.. دليلك لعبور هذه المرحلة بنجاح نفسي وعملي
-
فيديو صادم في محكمة تركية يُظهر مدير فندق يفر من الحريق دون تحذير النزلاء
-
كشف علمي يحل لغزا عمره 400 عام عن الشمس
-
هل تشعر أن صديقك "يفهمك من نظرة"؟ العلم يثبت ذلك
-
كيف تجعل المروحة تحارب حرارة الصيف بفعالية أكبر