أطباء الطب الشرعي الذين فحصوا جسد الرضيعة التي تدعى "باريس" أصيبوا بالذهول نتيجة ارتفاع حرارتها إلى درجة مميتة، فيما أكدت الدكتورة مارسيللا فييرو، رئيسة الطب الشرعي السابقة لولاية فرجينيا، أن الطفلة توفيت جراء تعرضها لحرارة عالية قائلة: "لقد تم طهو الطفلة".
ورغم أن أرنولد نجت من عقوبة الإعدام، فقد حُكم عليها بالسجن
وكشف تقرير الخبراء النفسيين المعينين من قبل المحكمة أن الأم تتمتع بقدرات عقلية متوسطة ولم تكن تعاني من أي اضطرابات نفسية وقت ارتكاب الجريمة.
ويشير خبراء الطب الشرعي إلى أن الطفلة توفيت بعد وصول درجة حرارتها الداخلية إلى 42 درجة مئوية، حيث نقلتها الأم إلى المستشفى، لكن الأطباء أعلنوا وفاتها في اليوم التالي
هذه الجريمة المروعة تثير تساؤلات حول الدوافع النفسية والاجتماعية وراء مثل هذه الأفعال، وتؤكد على ضرورة تعزيز الرعاية النفسية للأمهات لمنع تكرار مثل هذه المآسي.
-
أخبار متعلقة
-
الإعلامي البحريني الدكتور يوسف محمد في ذمة الله
-
السجن 190 عاما لطبيب في أميركا ارتكب جريمة بشعة
-
رؤية عبر الجدران.. هل يمكن لجهاز الواي فاي أن يصبح عينا سرية؟
-
فيديو - نهاية مروعة لامرأة في الصين بعد أن سحبها سلم متحرك
-
فشل صاروخ ستارشيب العملاق التابع لـ"سبايس إكس" بالعودة لمنصته
-
فك لغز اختفاء زوجين في جبال المغرب
-
قدّم سيرتك الذاتية لتأكلها.. أغلى وجبة في العراق تثير ضجة
-
طحالب سامة تثير القلق بعد ظهورها على "المحار المستزرع" في الفلبين