الوكيل الاخباري - في ظل الإجراءات الوقائية الصارمة التي تتخذها دول العالم لمكافحة انتشار فيروس “كورونا” المستجد، أقلعت طائرة تحمل مصابين بالمرض القاتل مع أصحاء، من اليابان إلى الولايات المتحدة، في رحلة محفوفة بالمخاطر من انتقال العدوى.اضافة اعلان
ومع استمرار عمليات إجلاء الرعايا من السفينة السياحية الموبوءة بالفيروس “دايموند برنسيس”، كشفت تقارير أن الولايات المتحدة نقلت مصابين بالمرض إلى جانب أشخاص آخرين يتمتعون بصحة جيدة، على متن نفس الطائرة.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن 14 راكبا ممن تم إجلاؤهم، تأكدت إصابتهم بالفيروس لكن سمح لهم بالصعود على متن الطائرة لأنهم لم تظهر عليهم الأعراض.
وقالت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في الولايات المتحدة في بيان مشترك، إنهم عزلوا بعيدا عن المسافرين الآخرين على متن الطائرة، لكن الرحلة أثارت القلق من انتقال العدوى عبر الهواء الذي يتم تدويره داخل الطائرة.
وأرسلت الولايات المتحدة طائرتين مستأجرتين لإحضار الأميركيين من ركاب السفينة السياحية الراسية في يوكوهاما.
وهبطت الطائرة الأولى في قاعدة ترافيس الجوية شمالي كاليفورنيا، فيما توجهت الأخرى إلى قاعدة لاكلاند الجوية في تكساس، وعلى متنها مرضى وأصحاء.
وكان وزير الدفاع الياباني تارو كونو قد غرد في وقت سابق أن القوات اليابانية ساعدت في نقل 340 راكبا أميركيا على متن 14 حافلة من ميناء يوكوهاما إلى مطار هانيدا بطوكيو، ولا يزال حوالي 380 أميركيا على متن السفينة السياحية.
ورتبت الولايات المتحدة عمليات الإجلاء، التي قطعت مدة الحجر الصحي البالغة 14 يوما على متن السفينة لأن ركاب السفينة السياحية كانوا عرضة لخطر الإصابة بالفيروس.
وعقب وصول الطائرتين إلى الولايات المتحدة، خضع جميع الركاب لـ14 يوما أخرى من الحجر الصحي في المنشآت العسكرية، وهذا يعني أنهم سيخضعون للحجر الصحي لمدة 4 أسابيع تقريبا.
وتخطط أستراليا وكندا وهونغ كونغ وإيطاليا للقيام برحلات مماثلة لنقل الركاب، فيما ستطلب حكومات أخرى، بما في ذلك كندا وهونغ كونغ، من المسافرين الخضوع لحجر صحي ثان لمدة 14 يوما.
وكالات
ومع استمرار عمليات إجلاء الرعايا من السفينة السياحية الموبوءة بالفيروس “دايموند برنسيس”، كشفت تقارير أن الولايات المتحدة نقلت مصابين بالمرض إلى جانب أشخاص آخرين يتمتعون بصحة جيدة، على متن نفس الطائرة.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن 14 راكبا ممن تم إجلاؤهم، تأكدت إصابتهم بالفيروس لكن سمح لهم بالصعود على متن الطائرة لأنهم لم تظهر عليهم الأعراض.
وقالت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في الولايات المتحدة في بيان مشترك، إنهم عزلوا بعيدا عن المسافرين الآخرين على متن الطائرة، لكن الرحلة أثارت القلق من انتقال العدوى عبر الهواء الذي يتم تدويره داخل الطائرة.
وأرسلت الولايات المتحدة طائرتين مستأجرتين لإحضار الأميركيين من ركاب السفينة السياحية الراسية في يوكوهاما.
وهبطت الطائرة الأولى في قاعدة ترافيس الجوية شمالي كاليفورنيا، فيما توجهت الأخرى إلى قاعدة لاكلاند الجوية في تكساس، وعلى متنها مرضى وأصحاء.
وكان وزير الدفاع الياباني تارو كونو قد غرد في وقت سابق أن القوات اليابانية ساعدت في نقل 340 راكبا أميركيا على متن 14 حافلة من ميناء يوكوهاما إلى مطار هانيدا بطوكيو، ولا يزال حوالي 380 أميركيا على متن السفينة السياحية.
ورتبت الولايات المتحدة عمليات الإجلاء، التي قطعت مدة الحجر الصحي البالغة 14 يوما على متن السفينة لأن ركاب السفينة السياحية كانوا عرضة لخطر الإصابة بالفيروس.
وعقب وصول الطائرتين إلى الولايات المتحدة، خضع جميع الركاب لـ14 يوما أخرى من الحجر الصحي في المنشآت العسكرية، وهذا يعني أنهم سيخضعون للحجر الصحي لمدة 4 أسابيع تقريبا.
وتخطط أستراليا وكندا وهونغ كونغ وإيطاليا للقيام برحلات مماثلة لنقل الركاب، فيما ستطلب حكومات أخرى، بما في ذلك كندا وهونغ كونغ، من المسافرين الخضوع لحجر صحي ثان لمدة 14 يوما.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة
-
طريقة تحضير "عجينة القطايف" خطوة بخطوة
-
سقطت أمام الطلاب.. وفاة مفاجئة لمعلمة مصرية بالفصل
-
خلاف على لعبة "PUBG" ينتهي بمقتل شقيقين في اليمن (صورة)
-
أجهزة يجب تجنب توصيلها بالوصلات الكهربائية لضمان الأمان
-
5 خطوات فعّالة لتنظيف المساحة الخارجية استعدادا للربيع
-
مبيد حشرات يجبر شركة ألمانية على دفع 2.1 مليار دولار - تفاصيل
-
شاهد - الوليد بن طلال يعد شابا بسيارة لكن بشرط واحد