وفي التفاصيل، كان من المفترض أن تحضر المرأة، التي أصبحت الآن أماً ولديها أطفال في سن المدرسة، اجتماع المراقبة في مطلع عام 2005، بعد إطلاق سراحها بموجب ترخيص.
وهذا الترخيص سمح لها بالسير بحرية قبل انتهاء عقوبتها، طالما أنها استوفت شروطًا معينة. ولم تحضر المرأة في موعد اجتماع المراقبة، لكنها لم ترتكب أي جرائم أخرى منذ ذلك الحين، بحسب ما ذكرته هيئات المراقبة المستقلة.
وعلى الرغم من سجلها النظيف، فقد تم القبض عليها وتم استدعاؤها إلى السجن لقضاء بقية عقوبتها، التي كانت 12 أسبوعًا فقط، بحسب صحيفة "مترو".
وكُشف عن هذه الحادثة في تقرير صدر عن سجن النساء "إتش إم بي داونفيو" في مقاطعة ساري، حيث انتقد المفتشون القرار.
ولم يُذكر طبيعة الجريمة التي سجنت بسببها المرأة أو مدة عقوبتها الأصلية.
لكن متحدثًا باسم مصلحة السجون قال: "إن المجرمين الذين تم إطلاق سراحهم بموجب إطلاق سراح مشروط يخضعون لشروط صارمة، ويمكن استدعاؤهم إلى السجن لانتهاكها."
-
أخبار متعلقة
-
بسبب ترامب .. منتج برنامج "60 دقيقة" الشهير يستقيل من منصبه
-
سقوط جزء من "شجرة الغريب" المعمّرة في اليمن بعد 2000 عام - صورة
-
طفلة نابغة تحصد شهادتين جامعيتين بعمر 10 سنوات في أمريكا
-
بالفيديو - سمكة قرش تبتلع غواصاً إسرائيلياً على شواطئ حيفا
-
توهج مرعب.. البركان الأعلى في أوراسيا يثور مجددا
-
فيديو جثة معلّقة في سوريا يشعل الجدل.. ما علاقة بشار الأسد؟
-
الصحة المصرية تعلن أسباب إغلاق سلسلة "بلبن".. وموعد عودتها
-
اختبارات نفسية غير معلنة في مقابلات التوظيف.. كيف تترك انطباعا ذكيا؟