وفي التفاصيل، كان من المفترض أن تحضر المرأة، التي أصبحت الآن أماً ولديها أطفال في سن المدرسة، اجتماع المراقبة في مطلع عام 2005، بعد إطلاق سراحها بموجب ترخيص.
وهذا الترخيص سمح لها بالسير بحرية قبل انتهاء عقوبتها، طالما أنها استوفت شروطًا معينة. ولم تحضر المرأة في موعد اجتماع المراقبة، لكنها لم ترتكب أي جرائم أخرى منذ ذلك الحين، بحسب ما ذكرته هيئات المراقبة المستقلة.
وعلى الرغم من سجلها النظيف، فقد تم القبض عليها وتم استدعاؤها إلى السجن لقضاء بقية عقوبتها، التي كانت 12 أسبوعًا فقط، بحسب صحيفة "مترو".
وكُشف عن هذه الحادثة في تقرير صدر عن سجن النساء "إتش إم بي داونفيو" في مقاطعة ساري، حيث انتقد المفتشون القرار.
ولم يُذكر طبيعة الجريمة التي سجنت بسببها المرأة أو مدة عقوبتها الأصلية.
لكن متحدثًا باسم مصلحة السجون قال: "إن المجرمين الذين تم إطلاق سراحهم بموجب إطلاق سراح مشروط يخضعون لشروط صارمة، ويمكن استدعاؤهم إلى السجن لانتهاكها."
-
أخبار متعلقة
-
بريطانية تستلم رسالة قبول توظيفها بعد 48 عاماً
-
هل تعود الديناصورات؟ شركة أمريكية تستنسخ حيوانات خطيرة منقرضة
-
طفل ألماني يتصل بالشرطة لإنقاذه من لعبة فيديو!
-
ألمانيا.. لص يقتحم حضانة ليطبخ معكرونة!
-
قريباً... طائرة أمريكية تسافر من لندن إلى نيويورك في ساعة واحدة
-
هل 5 ساعات من النوم ليلا كافية؟
-
"نعرف كيف نستخرج ذهبنا".. بوركينا فاسو توجه "ضربة" لشركات التعدين
-
بالصدفة.. اكتشاف ارتباط مذهل بين عمى الألوان وتفضيلات الطعام