وقد انخفضت سرعة الرياح الشمسية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية من 600 إلى 550 كم/ثانية، وانخفضت درجة الحرارة من 600-700 ألف إلى 100-200 ألف درجة. كما انخفضت شدة المجال المغناطيسي بسرعة أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد العلماء أن الموقع الحالي للثقب الإكليلي لا يشكل تهديدًا مباشرًا للأرض.
وقال البيان: "إذا لم يحدث أي شيء استثنائي، فهناك فرصة لرؤية الشمس هادئة تمامًا بحلول يوم 20 مايو، حيث كان الثقب الإكليلي هو الهيكل الوحيد الذي أضاف بعض النشاط في الأيام الأخيرة".
يأتي هذا التطور بعد أيام من عواصف مغناطيسية أثرت على الأرض، مما يبعث على الاطمئنان بشأن تقلص تأثيرات النشاط الشمسي في الفترة المقبلة.
ويُذكر أن كل دورة شمسية مثل التوهجات والانبعاثات الكتلية الإكليلية تستغرق حوالي 11 سنة في المتوسط، لكنها قد تتراوح بين 9 إلى 14 سنة.
وقد بدأت الدورة الشمسية الحالية في ديسمبر 2019، وكان من المتوقع أن تصل إلى ذروتها بين عامي 2024 و2026. وحتى الآن، كانت أكثر نشاطًا مع توهجات وعواصف مغناطيسية متكررة.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
أطول نساء العالم عمرا في اليابان.. ما السر؟
-
شاي الماتشا الياباني.. من "هوس تيك توك" إلى أزمة إنتاج عالمية
-
ذكاء اصطناعي يكشف أسرار نقوش رومانية عمرها قرون
-
كيف تستمتع بصيف البحر المتوسط بأمان رغم موجات الحر الشديدة؟
-
ألسنة اللهب تُطفئ فرحة العمر.. مأساة عروسين ليلة الزفاف في مصر
-
إنقاذ عائلة جزائرية علقت على صخرة بحرية شرق ميناء تيبازة - فيديو
-
من المحتمل أنك تغسل ملابسك بدرجة حرارة خاطئة.. ما الطريقة الصحيحة؟
-
محمد حسني مبارك يتصدر مواقع التواصل في مصر.. ما السبب؟