العائلة استقرت في المنزل خلال إجازة منتصف الفصل الدراسي، بعد أن كانت خطط الانتقال قد أُعلنت في أغسطس الماضي. ويُعد فورست لودج خطوة دائمة بعد ثلاث سنوات قضوها في كوخ أديلايد القريب، لتجربة الحياة في وندسور ومتابعة تعليم أطفالهم في مدرسة لامبروك.
يمنح المنزل الجديد العائلة مساحات أوسع وبيئة أكثر هدوءًا، كما يقرّبهم من والدي الأميرة كيت، ليكونا جزءًا أكبر من حياة أحفادهما. ويُتوقع أن يبقى الزوجان في فورست لودج حتى يتولى ويليام العرش.
المنزل، الذي بُني في القرن الثامن عشر، يضم ثماني غرف نوم مقارنة بأربع في كوخ أديلايد، ويبعد نحو أربعة أميال فقط عنه. وستواصل العائلة الاعتماد على طاقم صغير من الموظفين دون إقامة دائمة معهم، بما في ذلك المربية ماريا توريون بورالو.
يمثل الانتقال بداية جديدة للعائلة بعد فترة صعبة شملت وفاة الملكة إليزابيث وتشخيص إصابة كيت والملك تشارلز بالسرطان، في وقت أكدت فيه الأميرة استقرار حالتها الصحية مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
وفاة أغنى رجل في بريطانيا
-
خطة طموحة من إيلون ماسك لـ"تعتيم الشمس" تثير جدلًا واسعًا
-
افضل انواع الفروات الشتوية للرجال والنساء
-
ترند الحرم: اعتداء رجل أمن على معتمر مصري يشعل مواقع التواصل الاجتماعي - فيديو
-
رد فعل صادم من امرأة بعد اعتراض موظفي مطار فيتنام على حقيبتها - فيديو
-
فيلم وثائقي يكشف أسرار رحلة نقل توت عنخ آمون للمتحف المصري الكبير- فيديو
-
اكتشاف آثار نيزك غامض عمره 11 مليون عام في صحراء أستراليا - فيديو
-
ميلانيا تكشف روتين ترامب الليلي - فيديو
