يعود السر إلى تركيب جمجمته الفريد؛ ففكّاه السفليان متصلان برباط مرن يسمح له بفتح فمه على نطاق واسع، وتتحرك فكا الثعبان بالتناوب وكأنهما “يمشيان” فوق الفريسة لدفعها نحو الداخل.
تساعد تقلصات عضلات الجسم على نقل الفريسة عبر مريء قابل للتمدد حتى تصل إلى المعدة، حيث تعمل الأحماض والإنزيمات على تحليل اللحم والعظام بسرعة. ويرتفع معدل الأيض لديه 40 مرة بعد الأكل، فيما تتوسع الأمعاء لزيادة الامتصاص.
وبعد انتهاء الهضم خلال أيام، تنكمش الأعضاء مجددًا ويعود الجسم إلى حالته الهادئة، في مثال مذهل على قدرة الثعبان على تشغيل وإيقاف وظائفه الحيوية بحسب حاجته للطعام.
-
أخبار متعلقة
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)
-
محاولات إنقاذ مستمرة لطفلة سقطت في بئر جاف بريف إدلب - فيديو
-
اندلاع حريق بطائرة إيرباص A320 في البرازيل (فيديو)
-
لؤلؤة أبوظبي.. كنز عمره 8000 سنة يجذب زوار متحف زايد الوطني - صورة
-
ابتكار ثوري: أول مأوى بشري على المريخ قد يُصنع من مصدر غير متوقع
-
نباتات منزلية تتحمل البرد وتزدهر في الشتاء
-
جدل واسع ينتهي بحظر Roblox في هذه الدولة
