السبب؟ ما يُعرف بـ**"التفريغ العاطفي"**، حسب اختصاصية تمريض الأطفال إيمانويل ريغاد.
فالوالدان هما "شخصا التعلق الرئيسيان" لدى الطفل، ومعهما يشعر بالأمان الكافي ليُفرغ مشاعره المكبوتة حتى لو عبر عنها بسلوك سلبي.
الأجداد غالبًا ما يكونون أكثر تساهلًا وحنانًا، ما يمنح ال
هذا التغيير في السلوك، رغم صعوبته، هو علامة صحية على ارتباط الطفل القوي بوالديه، ورغبته في استعادة الاهتمام.
وينصح الخبراء بالتحلي بالصبر والمرونة، والاستماع إلى حاجات الطفل العاطفية، حتى لو عبر عنها بطريقة غير مثالية.
-
أخبار متعلقة
-
أغلى دمية "لابوبو" في العالم.. كم بلغ سعرها وكيف بدا شكلها؟- صورة
-
قبيلة يمنية تصدر أول وثيقة قبلية لضبط مهور الزواج
-
الملك تشارلز يعرض طائرة الملكة إليزابيث الفاخرة للبيع
-
صيد غير متوقع بمئات آلاف الدولارات في مياه فلوريدا الأمريكية - صورة
-
هل يغلق تيك توك في مصر؟.. جلسة حاسمة تنتظر المنصة الشهيرة
-
روتين صباحي بسيط لحياة أكثر توازنًا... حتى في حر الصيف!
-
4 خطوات لتجنب ندم التسوق الإلكتروني وتنظيم الميزانية
-
طفل صيني ينجو بأعجوبة من السقوط من الطابق الـ18 بفضل شجرة