فبحسب تقارير علمية، ترتبط الغدد الدمعية لديها بحركة الفك، وأثناء تناول الطعام يؤدي الضغط إلى إفراز الدموع. كما تحتاج عيونها إلى الترطيب عند الانتقال من الماء إلى اليابسة، ما يجعل الدموع وسيلة لحماية العين لا أكثر.
أما أصل التعبير فيعود إلى اعتقاد قديم بأن التماسيح تبكي أثناء التهام فريستها، ففسّر الناس ذلك خطأً كعلامة حزن. لكن الدراسات الحديثة أكدت أن هذه الدموع مجرد استجابة فسيولوجية طبيعية، لا علاقة لها بالعواطف.
ويظل الإنسان الكائن الوحيد الذي يذرف الدموع تعبيرًا عن مشاعره الحقيقية.
-
أخبار متعلقة
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)
-
محاولات إنقاذ مستمرة لطفلة سقطت في بئر جاف بريف إدلب - فيديو
-
اندلاع حريق بطائرة إيرباص A320 في البرازيل (فيديو)
-
لؤلؤة أبوظبي.. كنز عمره 8000 سنة يجذب زوار متحف زايد الوطني - صورة
-
ابتكار ثوري: أول مأوى بشري على المريخ قد يُصنع من مصدر غير متوقع
-
نباتات منزلية تتحمل البرد وتزدهر في الشتاء
-
جدل واسع ينتهي بحظر Roblox في هذه الدولة
