ويهدف هذا اليوم، الذي أقرّته الأمم المتحدة عام 1990، إلى رفع الوعي بقضايا الشيخوخة، والتشجيع على سياسات تضمن حياة كريمة وآمنة للمسنين، خاصة مع تزايد أعدادهم حول العالم بسبب ارتفاع متوسط العمر.
رسائل محبة واحترام
في مختلف الدول، نُظمت فعاليات توعوية وزيارات للمسنين في دور الرعاية، حيث شارك الأطفال والشباب في تقديم الهدايا وكلمات الشكر والامتنان. وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، عبّر كثيرون عن حبهم لآبائهم وأجدادهم بنشر صور وذكريات مؤثرة تحت وسم #اليوم_العالمي_لكبار_السن.
كبارنا.. جذرنا العميق
وفي ظل التحولات الاجتماعية السريعة، يُذكّر هذا اليوم بأهمية الحفاظ على الروابط العائلية مع كبار السن، والإنصات لحكمتهم وتجاربهم، فهم يمثلون جذر العائلة وذاكرتها الحيّة.
ومع التقدّم في الطب والرعاية الصحية، أصبح بإمكان الكثير من كبار السن الاستمرار في العطاء والتأثير في محيطهم، ما يجعل من هذا اليوم فرصة لتجديد الالتزام بتقديرهم وتمكينهم.
"من ليس له كبير، فليشتري له كبيرًا"، مثل شعبي يعبّر عن أهمية وجود كبار السن في حياة كل فرد، فهم النور الذي يرشدنا في العتمة، والظلّ الذي نستظل به في لحظات التعب.
كل عام وكبارنا بخير، محفوظين بالعافية والاحترام.
-
أخبار متعلقة
-
فيديو صادم.. تركي يشاهد لحظات مصرع زوجته في مصعد
-
قمر الحصاد المذهل.. ليلة نادرة لا تنسى هذا موعدها
-
ابنتا طبيب ترامب الراحل تكشفان سراً صادماً عنه
-
كلبة بوليسية تنقذ مدربها في بريطانيا وتحصد جائزة الشجاعة - صور
-
روائح يومية قد تجذب الثعابين إلى منزلك دون أن تدري
-
تكريم سيدة معمّرة على متن الخطوط الجوية السورية - فيديو
-
كولومبيا .. وفاة بطل كمال الأجسام ييفر أسبريا عن 22 عامًا
-
موعد رمضان 2026 فلكيا.. ومتى يكون أول أيام الصيام؟