أكد مصدر برلماني في مجلس الشعب السوري، أنه تجري في الوقت الراهن دراسة قبول أو الاعتذار عن دعوة رئيس البرلمان الأردني للمشاركة في فعاليات اتحاد البرلمانات العربية، التي تستضيفها عمان بداية مارس/ آذار المقبل.اضافة اعلان
وقال المصدر امس الثلاثاء، إن الدعوة مازالت قيد التشاور في البرلمان ولم يصدر حتى الآن تأكيد أو رفض، وفي حالة الموافقة هل سيشارك رئيس البرلمان بمفرده أم يشارك مع وفد.
وأشار المصدر إلى أن سوريا لم تنقطع مشاركتها في كل الفعاليات الشعبية العربية، لأن السياسة الشعبية تختلف عن السياسة الرسمية.
وأعتقد أن لدينا هامش شعبي وبرلماني عربي كبير، وفي هذه المرة هناك الكثير من المعطيات، التي يجب أن تكون متوفرة لكي يتم اتخاذ قرار المشاركة من عدمه، وقيام البرلمان بدراسة الدعوة لا يعني عدم المشاركة وتجاهل مثل تلك الخطوات الإيجابية.
والدراسة بشكل معمق توضح لنا، هل هناك إيجابيات من تلك المشاركة وهل إرسال وفد أفضل، أم إرسال وفد مع الرئيس أفضل، حتى الآن كل الخيارات مطروحة على الطاولة.
وأكد المصدر أن سوريا لم تتخل يوما عن العمل العربي المشترك، بل تمت مقاطعتها وذهب العرب إلى الغرب وإلى من يريدون الشر بالأمة العربية.
وأضاف "الآن يجب أن تساعد الأمة العربية في لجم هذا المشروع الأمريكي والتركي، فمازالت سوريا في حالة حرب ضد الميليشيات الإرهابية، وبعد أن يحدث ذلك وتنتهي الحرب ونقضي على الإرهاب، وقتها يمكننا أن نتحدث كعرب في التوافقات والتنازلات فيما بيننا". (سبوتنيك)
وقال المصدر امس الثلاثاء، إن الدعوة مازالت قيد التشاور في البرلمان ولم يصدر حتى الآن تأكيد أو رفض، وفي حالة الموافقة هل سيشارك رئيس البرلمان بمفرده أم يشارك مع وفد.
وأشار المصدر إلى أن سوريا لم تنقطع مشاركتها في كل الفعاليات الشعبية العربية، لأن السياسة الشعبية تختلف عن السياسة الرسمية.
وأعتقد أن لدينا هامش شعبي وبرلماني عربي كبير، وفي هذه المرة هناك الكثير من المعطيات، التي يجب أن تكون متوفرة لكي يتم اتخاذ قرار المشاركة من عدمه، وقيام البرلمان بدراسة الدعوة لا يعني عدم المشاركة وتجاهل مثل تلك الخطوات الإيجابية.
والدراسة بشكل معمق توضح لنا، هل هناك إيجابيات من تلك المشاركة وهل إرسال وفد أفضل، أم إرسال وفد مع الرئيس أفضل، حتى الآن كل الخيارات مطروحة على الطاولة.
وأكد المصدر أن سوريا لم تتخل يوما عن العمل العربي المشترك، بل تمت مقاطعتها وذهب العرب إلى الغرب وإلى من يريدون الشر بالأمة العربية.
وأضاف "الآن يجب أن تساعد الأمة العربية في لجم هذا المشروع الأمريكي والتركي، فمازالت سوريا في حالة حرب ضد الميليشيات الإرهابية، وبعد أن يحدث ذلك وتنتهي الحرب ونقضي على الإرهاب، وقتها يمكننا أن نتحدث كعرب في التوافقات والتنازلات فيما بيننا". (سبوتنيك)
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو