اتفق جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال مباحثاتهما في اسطنبول السبت، على توسيع التعاون بين البلدين، خصوصا في المجالات الاقتصادية والاستثمارية.اضافة اعلان
وركزت مباحثات جلالة الملك مع الرئيس التركي، التي عقدت في قصر هوبر، على العلاقات المتينة التي تربط الأردن وتركيا وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة.
وجرى التأكيد، خلال المباحثات التي حضرها عدد من كبار المسؤولين في البلدين، على إدامة التنسيق والتشاور بين الأردن وتركيا إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك، وما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تطورات.
وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أكد جلالة الملك ضرورة تكثيف الجهود لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي استنادا إلى حل الدولتين، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وتم خلال المباحثات التأكيد على أهمية مواصلة الجهود المبذولة لدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لتمكينها من الاستمرار في تقديم خدماتها الإغاثية والتعليمية والصحية للاجئين.
كما تناولت المباحثات التطورات المرتبطة بالأزمة السورية، حيث أكد جلالة الملك أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة يحفظ وحدة سوريا أرضا وشعبا، ويضمن عودة آمنة للاجئين إلى وطنهم.
وتم استعراض الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الأرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.
وحضر المباحثات وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والسفير الأردني في تركيا، وعن الجانب التركي وزير الخارجية، ووزير التجارة، والسفير التركي في عمان.
وأقام الرئيس التركي مأدبة عشاء تكريما لجلالة الملك والوفد المرافق.
وركزت مباحثات جلالة الملك مع الرئيس التركي، التي عقدت في قصر هوبر، على العلاقات المتينة التي تربط الأردن وتركيا وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة.
وجرى التأكيد، خلال المباحثات التي حضرها عدد من كبار المسؤولين في البلدين، على إدامة التنسيق والتشاور بين الأردن وتركيا إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك، وما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تطورات.
وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أكد جلالة الملك ضرورة تكثيف الجهود لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي استنادا إلى حل الدولتين، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وتم خلال المباحثات التأكيد على أهمية مواصلة الجهود المبذولة لدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لتمكينها من الاستمرار في تقديم خدماتها الإغاثية والتعليمية والصحية للاجئين.
كما تناولت المباحثات التطورات المرتبطة بالأزمة السورية، حيث أكد جلالة الملك أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة يحفظ وحدة سوريا أرضا وشعبا، ويضمن عودة آمنة للاجئين إلى وطنهم.
وتم استعراض الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الأرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.
وحضر المباحثات وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والسفير الأردني في تركيا، وعن الجانب التركي وزير الخارجية، ووزير التجارة، والسفير التركي في عمان.
وأقام الرئيس التركي مأدبة عشاء تكريما لجلالة الملك والوفد المرافق.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو