الوكيل - ليث الحنيني ومحمد بواعنة - أصبح الرابع عشر من شهر فبراير يوما عالميا لإحتفاء المحبين وتبادل الهدايا وبطاقات المعايدة في أغلب بلدان العالم، وفي هذا اليوم تتلون مدن وعواصم العالم باللون الأحمر ويصبح بيع الورد والهدايا معلما بارزا من معالم هذه المدن.
ورغم الاحتفالات التي تحتفي بها مدن كثيرة إلا أن هناك أصواتا كثيرة ترفض هذا العيد والاحتفال به من منظور ديني واجتماعي من خلال القصص المنسوبة لسبب هذا العيد وكيف صار عيدا يحتفي به كثر وينكرونه أكثر.
وتتفاوت اراء الناس بهذا العيد بين مؤيد ومعارض له، فالبعض يشتري الهدايا ويرسل عبارات التهنئة لأصدقائه وآخرون يرفضون رد الدعوة ولا يقبلون بهذا العيد جملة وتفصيلا.
وفي جولة لكامير 'الوكيل' في شوارع العاصمة الأردنية عمّان رصدنا لكم آراء شريحة من المارة بهذا العيد، وكيف ينظرون له، وتالياً التقرير الذي اعده الوكيل:
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو