الجمعة 2024-09-20 05:45 م
 
 

"جزيرة الدمى" المكسيكية إحدى أكثر الأماكن رعبا في العالم

5ca322c895a59712468b4589
11:48 ص

يوجد في عالمنا الكثير من الأماكن المخيفة للغاية، لعل أشدها رعبا، جزيرة "La Isla de las Muñeca" أو كما تعرف بـ "جزيرة الدمى"، الواقعة جنوب العاصمة المكسيكية، مكسيكو.

اضافة اعلان


وتحتوي "جزيرة الدمى" على آلاف الدمى المشوهة التي تتدلى من الأشجار، ولا يمكن الوصول إليها إلا عبر رحلة وسط قنوات سوتشيميلكو المائية التي تبعد ساعتين عن مدينة مكسيكو جنوبا.

 

اظهار أخبار متعلقة

 

LA ISLA DE LAS MUÑECAS. cuenta la leyenda que Don Julián Santana Barrera, guardián de la isla, un día descubrió el cuerpo sin vida de una pequeña niña a la orilla del lago. Desesperado trató de salvarla pero sus intentos fueron en vano y la niña murió, al parecer por causas desconocidas y extrañas. Tras el incidente, don julian aseguraba que el espíritu de la niña lo atormentaba y un día encontró una pequeña muñeca flotando a orillas de su Isla, y supuso que tal vez pertenecía a la niña, por lo que decidio corgarla de un arbol para rendirle honor ala fallecida De acuerdo con la gente local, posterior al incidente, Don Julián aseguraba que el espíritu de la niña había poseído a la muñeca, y para protegerse – debido a sus creencias – comenzó a colgar más y más muñecas, de todo tipo, pero al pasar el tiempo el hombre aseguraba que todas las muñecas estaban poseidas por espíritus de niños. . . . . . . #creepy#xochimilco#ixtapa#muñecasdetrapo#laisladelasmuñecas#mexicocity#creepypasta#blood#area51#mexico#toluca#mexicali#df#tenebroso#house#creepyfacts#horrorfacts#horrorstory#scarymonster#scary#doll#insta#photography#picture#creepypastamexicano#spooky#egg
A post shared by CREEPYMEX (@creepymexico) on

 

وتقول الأسطورة إن فتاة صغيرة غرقت في الجزيرة منذ عدة سنوات، وأن روحها تملكت الدمى.

 

وتروي القصة أن الفتاة الغارقة عثر عليها القائم بأعمال الجزيرة، دون جوليان سانتا باريرا، عام 1950، ومنذ ذلك الحين، أصبح يسمع صرخاتها التي تنطلق في الغابة وهو يحاول النوم ليلا، وبالتالي، أصبح يؤمن بأن روحها قد تملكته.

 

وعندما رأى دمية على سطح الماء، اعتبرها علامة على صحة اعتقاده، وعقب ذلك، بدأ بجمع الدمى وتعليقها على فروع الأشجار في كل مكان على الجزيرة، في محاولة لحماية نفسه، حتى مات لأسباب غامضة، عام 2001.

 

A post shared by Jorge (@coriajorgeyo) on

 

 

وإلى يومنا هذا، يبلغ زائرو الجزيرة عن سماعهم صرخات غريبة في المنطقة، وتقول إحدى الزائرات، والتي تدعى سيندي فاسكو، إن الدمى تعرضت على امتداد عقود من الزمان للعديد من العناصر التي تؤدي بالتأكيد إلى تحللها أو تشوهها، ما يزيد مظهرها رعبا.


وهناك المئات من الدمى البلاستيكية المشوهة والمعلقة على فروع الأشجار، وهي مشنوقة من رقابها، ومصلوبة، ومعلقة رأسا على عقب، وكثير منها قطعت أطرافها أو بترت رؤوسها.


وتعد "جزيرة الدمى" إحدى أشهر الأماكن السياحية في جنوب العاصمة المكسيكية، مكسيكو، كما تتميز بوجود موقعها بين مجموعة من البحيرات، وأشهرها بحيرة سوتيميلكو التي تكونت حولها معظم الحضارات التي قامت في المكسيك، مثل حضارة التولتيك وحضار

ة الأزتيك.

A post shared by leonkhuvo (@leonkhuvo) on

 
gnews

أحدث الأخبار



 


الأكثر مشاهدة