هناك من يستغلّ « كسل الناس» و» قلّة خواصهم « و» تماديهم بالنوم والاستلقاء على قفاهم « او كما يقولون « اللي بيحبوا كل إشي ييجي لعندهم».، فظهرت لدينا ما يُسمّى بخدمة التوصيل الى البيوت سواء كانت « وجبات» او «ملابس» او « ساعات» او « ادوات حلاقة» الى غير ذلك من « المستلزمات» و» والمتع» الجاهزة.اضافة اعلان
ومن ذلك ، عروض البضاعة على طريقة ال « أون لاين». فتجد سلعا تُباع عبر الانترنت. واحيانا « أفقع من الضحك» من ردود بعض الكائنات على الجهات التي تعرض هذه السّلع. فيكون السعر « واضح» مع صورة السلعة. ومع ذلك تجد من يسأل « كم السعر». ومنهم من « يتمادى في السذاجة» ويسأل او تسأل: يعني لو بدي طأمين « طقمين ، بكمّ ؟
طبعا هناك من لا تسمح « ظروفها كست بيت وام لاولاد اشقياء بالذهاب الى المحال لشراء الملابس خاصة في ايام العيد»،فيكون « الاون لاين» ،قارب النجاة لها مع انها تدفع « بدل التوصيل»، لكنها « تشتري راحتها». خاصة في ظل ازماااات السير والتنقل في الشوارع.
ومن تجربة « خاصة»،ومن « الافلام والقصص» التي تحدث مع « زميلات وصديقات»، اكتشف هؤلاء وجود « غشّ» في بعض السلع التي يشترونها. فبعد ان يتم الدفع للمواطن الذي يسلّم السلعة الى طالبها،ويقبض الثمن ، تكتشف « ست البيت» او « الشخص الكسول او نصف الكسول واللي مش فاضي يروح ينقّي ويفاصل البيّاع «وجود « خُرم» او « عيب» او « ان الحجم « غير مطابق» للمواصفات المطلوبة.
ويقع في « حيرة»، هل يتّصل بالجهة المُعْلِنة او «يظل ساكت،وبلاش فضايح» باعتباره يدفع ثمن عدم ذهابه الى المحل وتفقّد السلعة .
هناك بعض الجهات التي تكتفي بالاعلان لبيع السلع على ال « اون لاين» فقط دون ان يكون بامكان المشتري معرفة المحل او المؤسسة البائعة. يقولون لك كما حدث معي : إحنا او لاين. يعني ما في تفاهم يا بتتصل بالصفحة وتطلب وتصلك عبر الوسيط» الذي» يسلّم ويستلم الفلوس. ولا يناقشك بالموضوع.
كل ذلك بسبب « الكسل / العصري» وبحجّة أننا في « عصر السرعة وعسر الهضم واي عُسر آخر».
المسألة ليس كلها « سلبيات»،ولكنها « اقل من الحسنات» ولهذا أكتب وادبّ الصوت
يا ناس يا هووووه !!
ومن ذلك ، عروض البضاعة على طريقة ال « أون لاين». فتجد سلعا تُباع عبر الانترنت. واحيانا « أفقع من الضحك» من ردود بعض الكائنات على الجهات التي تعرض هذه السّلع. فيكون السعر « واضح» مع صورة السلعة. ومع ذلك تجد من يسأل « كم السعر». ومنهم من « يتمادى في السذاجة» ويسأل او تسأل: يعني لو بدي طأمين « طقمين ، بكمّ ؟
طبعا هناك من لا تسمح « ظروفها كست بيت وام لاولاد اشقياء بالذهاب الى المحال لشراء الملابس خاصة في ايام العيد»،فيكون « الاون لاين» ،قارب النجاة لها مع انها تدفع « بدل التوصيل»، لكنها « تشتري راحتها». خاصة في ظل ازماااات السير والتنقل في الشوارع.
ومن تجربة « خاصة»،ومن « الافلام والقصص» التي تحدث مع « زميلات وصديقات»، اكتشف هؤلاء وجود « غشّ» في بعض السلع التي يشترونها. فبعد ان يتم الدفع للمواطن الذي يسلّم السلعة الى طالبها،ويقبض الثمن ، تكتشف « ست البيت» او « الشخص الكسول او نصف الكسول واللي مش فاضي يروح ينقّي ويفاصل البيّاع «وجود « خُرم» او « عيب» او « ان الحجم « غير مطابق» للمواصفات المطلوبة.
ويقع في « حيرة»، هل يتّصل بالجهة المُعْلِنة او «يظل ساكت،وبلاش فضايح» باعتباره يدفع ثمن عدم ذهابه الى المحل وتفقّد السلعة .
هناك بعض الجهات التي تكتفي بالاعلان لبيع السلع على ال « اون لاين» فقط دون ان يكون بامكان المشتري معرفة المحل او المؤسسة البائعة. يقولون لك كما حدث معي : إحنا او لاين. يعني ما في تفاهم يا بتتصل بالصفحة وتطلب وتصلك عبر الوسيط» الذي» يسلّم ويستلم الفلوس. ولا يناقشك بالموضوع.
كل ذلك بسبب « الكسل / العصري» وبحجّة أننا في « عصر السرعة وعسر الهضم واي عُسر آخر».
المسألة ليس كلها « سلبيات»،ولكنها « اقل من الحسنات» ولهذا أكتب وادبّ الصوت
يا ناس يا هووووه !!
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو