وقالت الإفتاء في دليلها "أحكام الصيام، إن الدعاء مستجاب في جميع الأحوال، وهذا من فضل الله وكرمه على عباده؛ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إمّا إن يُعجّل له دعوته، وإمّا أن يدخرها له في الآخرة، وإمّا أن يصرف عنهُ من السوء مثلها) رواه أحمد.
وأضافت أنه في شهر رمضان الدعاء الذي يكون أرجى للقبول هو الذي يكون من الصائم قبل الإفطار بقليل، لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثةٌ لا تردّ دعوتُهم: الصائم حين يُفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، وتفتح لها أبواب السماء، ويقول: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين) رواه الترمذي وحسّنه.
-
أخبار متعلقة
-
العيسوي: مواقف الأردن بقيادة الملك تجاه قضايا أمته تشكل نموذجا
-
الامن : غرامة ٢٠٠ دينار وحجز المركبة ٣٠ يوماً لمرتكب هذه المخالفة
-
الملك يهنئ باليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة
-
رئيس الجامعة الاردنية : عقوبات صارمة لهؤلاء
-
الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقرارها
-
"أكيد": 106 إشاعات الشهر الماضي
-
انطلاق الدورة 18من برنامج القراءة للجميع "مكتبة الأسرة الأردنية"
-
الأردن يعبر عن قلقه من تطورات الوضع الراهن في سوريا