وقالت الإفتاء في دليلها "أحكام الصيام، إن الدعاء مستجاب في جميع الأحوال، وهذا من فضل الله وكرمه على عباده؛ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إمّا إن يُعجّل له دعوته، وإمّا أن يدخرها له في الآخرة، وإمّا أن يصرف عنهُ من السوء مثلها) رواه أحمد.
وأضافت أنه في شهر رمضان الدعاء الذي يكون أرجى للقبول هو الذي يكون من الصائم قبل الإفطار بقليل، لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثةٌ لا تردّ دعوتُهم: الصائم حين يُفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، وتفتح لها أبواب السماء، ويقول: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين) رواه الترمذي وحسّنه.
-
أخبار متعلقة
-
استحداث برنامج تعليمي لأمراض الدماغ بمستشفى الأميرة بسمة
-
النهار يؤدي القسم القانوني أمام رئيس الوزراء
-
الملكة تطلع على عمل جمعية “درب” وتلتقي في جرش أصحاب مشاريع انتاجية
-
اللواء المتقاعد الدكتور عادل الوهادنة يكتب ..السياسة الخارجية الأردنية نهج بعيد المدى
-
الجامعة الهاشمية تحتفي باليوم العالمي للغة العربية
-
وزير الخارجية ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومدير المخابرات يزورون تركيا غدا
-
الديوان الملكي يعزي بوفاة الرائد أمجد بني خالد
-
113.5 مليون دولار صادرات غرفة صناعة إربد الشهر الماضي