وأكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير ضيف الله علي الفايز أن القرارين يتعارضان بشكل صارخ مع أحكام القانون الدولي، وخصوصاً قرارات مجلس الأمن ٤٧٦ و٤٧٨ و٢٣٣٤ التي تؤكد جميعها على أن القدس الشرقية أرض محتلة
تنطبق عليها أحكام القانون الدولي ذات الصلة، وأن أية قرارات أو إجراءات تهدف لتغيير وضع مدينة القدس أو مركزها القانوني أو تركيبتها الديموغرافية تعتبر باطلة وغير شرعية ومنعدمة الأثر القانوني.
وأكد الفايز ان تحقيق السلام العادل والشامل طريقه الوحيدة حل الدولتين الذي يجب أن تتحرر القدس الشرقية على أساسه عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧.
وأشاد الفايز بموقف الاتحاد الأوروبي الذي اكده الناطق باسم المفوضية الأوروبية فيما يتعلق بموقف الاتحاد الأوروبي الرافض لنقل السفارات إلى القدس وتشديده ان هذا الموقف ثابت لم يتغيّر ويدعم حل الدولتين.
-
أخبار متعلقة
-
البيت الأبيض: الملك عبدالله الثاني أكد ضرورة بقاء الفلسطينيين على أرضهم في قطاع غزة
-
الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الخطيرة في غزة والضفة الغربية
-
ولي العهد يبحث في واشنطن فرص تعزيز التعاون مع وزير الطاقة الأمريكي
-
ترامب يوجه خطابا إلى الأردنيين: الملك عبدالله الثاني أحد القادة العظماء في العالم - فيديو
-
بلدية الكرك تحصل على منحة يابانية لشراء شاحنتين
-
الملك يلتقي في واشنطن رئيس مجموعة البنك الدولي
-
الأردن يترأس الاجتماع الـ 51 للجنة الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة للشرق الأوسط
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام