الوكيل الإخباري - سيطر "التعديل الوزاري المرتقب" على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد أن طلب رئيس الوزراء ، الدكتور بشر الخصاونة، من وزير الداخلية سمير المبيضين ووزير العدل بسام التلهوني بتقديم استقالتيهما ، إثر مخالفتهما أوامر الدفاع، عقب وليمة ، الخميس الماضي .
"التعديل" بات حديث الصالونات السياسية خلال الفترة الحالية ، وبوصلة الأسماء أضحت تتجه نحو أسماء ثقيلة ، الأمر الذي يُرجح أن يشمل التعديل عدة حقائب وزارية .
الخصاونة ، بيده اليوم قرار حاسم بشأن التعديل الوزاري ، وخلال قراءة "الوكيل الإخباري" ، للمؤشرات في هذا الشأن ، فإن "كفة الميزان " تتأرجح نحو التعديل .
تكهنات، إلا أن ذلك واردا ، خاصة أن هنالك وزراء "أخفقوا" في متابعة العديد من القضايا، وانسلخوا عن الأولويات على وقع وباء كورونا الذي ما انفك يسيطر على العالم ، حيث أصبح العنوان الرئيسي في الوضع الراهن .
الخصاونة أمام مفترق طرق ، فإما التعديل ، وإما السير بحكومته الحالية والاكتفاء باسمين جديدين لوزارتي الداخلية والعدل .
-
أخبار متعلقة
-
ربع دينار كيلو السبانخ في السوق المركزي اليوم الخميس
-
وفاة نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الأسبق سالم مساعدة
-
وفاة بحادث تصادم على الطريق الصحراوي بالقرب من مثلث رم
-
لحظة وقوع حادث الموقر الذي أودى بحياة 3 أشخاص (فيديو)
-
الأردن.. بدء امتحانات تكميلية التوجيهي (2024) اليوم الخميس
-
3 وفيات إثر حادث تصادم بعمان
-
مؤسسة إعمار إربد تعلن عن حزمة مشروعات وعقد مؤتمر للاستثمار
-
تقرير ديوان المحاسبة يظهر عدم تسجيل مخالفات حول أداء تنظيم الطاقة والمعادن