الأحد 2024-11-24 22:19 م

الكابتن محمد الخشمان يكتب: شيء لا يصدق

08:45 م

الوكيل الاخباري - استطاع مجرموا الحروب تاريخيا ان يحولوا مجريات الحروب الديموغرافيه الى حروب دينيه فمن هم ؟ عندما يتحد المسلمين والمسيحيين وحتى اتباع الديانات الاخرى تحت غطاء الانسانيه في حرب الخير ضد الشر وزعمائه نجد ان الشر يمثله 15 مليون مجرم وارهابي

 لم يبارك الله في اعدادهم ولم يتزايدوا لاكثر من خمسين عاما يواجهون ما يقارب 5 مليار من ابناء الانسانيه من الديانات التي تؤمن بوجود الله وتؤمن بكتبه المقدسه جميعا - ان تاملنا في ما يحصل فهل لهم مصلحه في الحروب الدينيه ؟ 

ام لهم مصلحه في اظهار الشر على باطن الارض ام انهم وصلوا الى نشوة القوة الاقتصاديه والسياسيه ليتحكموا في ادارة شؤون العالم اجمع من خلال ادواتهم والتابعين لسياساتهم واستخدام الاطماع الدنيويه لتحقيق وجلب المزيد من الاجرام والمجرمين والتابعين ؟ 

الصحوه الانسانيه العالميه التي بدات للتو لن تترك الشر في موقعه ونحن مؤمنون ان الخير ومن يسعون لنصرته في العالم الانساني لا بد ان يستفيق من غفوته لتحقيق النصر التاريخي على الاجرام والمجرمين وقوى الشر اينما وجدوا - لست خير من كتب ولكن التامل في العمليات 

الارهابيه التي قام بها انصار الشر على مدار ال 107 سنوات الماضيه وتحديدا من وعد بلفور المشؤوم وحتى تاريخ اليوم تؤكد ان الاسلوب واحد ولم يتغير في بث الفتن وتجهيز الاراضي الماهوله بالانسانيه للسيطره عليها تحت بند الحمايه والحياه الكريمه الموعوده 

والغير حقيقيه فقط لتمرير مخططات الاستيلاء والسيطره - هؤلاء هم  اكملوا 107 سنه من المؤامرات والتهجير وقتل الاطفال والانسانيه في مختلف بقاع الارض والان يستكملوا اجرامهم في فلسطين وشعبها الصامد والممثل للانسانيه جمعاء - 

شعب فلسطين هو كبش الفداء ل 5 مليار انسان مرتبط مع التوحيد الالهي لبناء الارض كما اومر - نعم انهم كبش الفداء يتم قتلهم وتجويعهم وتدميرهم من قبل 15 مليون مجرم حرب في مختلف بقاع الارض انتقاما ولتفرقة الديانات السماويه المتحده في انسانيتها - 

فهل سنبقى صامتين لياتي الدور على باقي ابناء الانسانيه جميعا - لنتحد ولنقم بما يجب علينا القيام به في حربنا على المجرمين اعداء الانسانيه ومن والاهم  ولنكن معمرين في الارض ولتزدهر الدنيا بانهاء زمرة الشر من الوجود الانساني  -

 حمى الله الارض ومن سكنها ممن في قلوبهم رحمه وحب للخير واهله شيء لا يصدق - استطاع مجرموا الحروب تاريخيا ان يحولوا مجريات الحروب الديموغرافيه الى حروب دينيه فمن هم ؟ 

عندما يتحد المسلمين والمسيحيين وحتى اتباع الديانات الاخرى تحت غطاء الانسانيه في حرب الخير ضد الشر وزعمائه نجد ان الشر يمثله 15 مليون مجرم وارهابي لم يبارك الله في اعدادهم ولم يتزايدوا لاكثر من خمسين عاما يواجهون ما يقارب 5 مليار من ابناء الانسانيه 

من الديانات التي تؤمن بوجود الله وتؤمن بكتبه المقدسه جميعا - ان تاملنا في ما يحصل فهل لهم مصلحه في الحروب الدينيه ؟ ام لهم مصلحه في اظهار الشر على باطن الارض ام انهم وصلوا الى نشوة القوة الاقتصاديه والسياسيه ليتحكموا في ادارة شؤون العالم اجمع

 من خلال ادواتهم والتابعين لسياساتهم واستخدام الاطماع الدنيويه لتحقيق وجلب المزيد من الاجرام والمجرمين والتابعين ؟ الصحوه الانسانيه العالميه التي بدات للتو لن تترك الشر في موقعه ونحن مؤمنون ان الخير ومن يسعون لنصرته في العالم الانساني لا بد ان يستفيق

 من غفوته لتحقيق النصر التاريخي على الاجرام والمجرمين وقوى الشر اينما وجدوا - لست خير من كتب ولكن التامل في العمليات الارهابيه التي قام بها انصار الشر على مدار ال 107 سنوات الماضيه وتحديدا من وعد بلفور المشؤوم وحتى تاريخ اليوم تؤكد ان الاسلوب واحد 

ولم يتغير في بث الفتن وتجهيز الاراضي الماهوله بالانسانيه للسيطره عليها تحت بند الحمايه والحياه الكريمه الموعوده والغير حقيقيه فقط لتمرير مخططات الاستيلاء والسيطره - 

هؤلاء هم  اكملوا 107 سنه من المؤامرات والتهجير وقتل الاطفال والانسانيه في مختلف بقاع الارض والان يستكملوا اجرامهم في فلسطين وشعبها الصامد والممثل للانسانيه جمعاء - 

شعب فلسطين هو كبش الفداء ل 5 مليار انسان مرتبط مع التوحيد الالهي لبناء الارض كما اومر - 

نعم انهم كبش الفداء يتم قتلهم وتجويعهم وتدميرهم من قبل 15 مليون مجرم حرب في مختلف بقاع الارض انتقاما ولتفرقة الديانات السماويه المتحده في انسانيتها - 

فهل سنبقى صامتين لياتي الدور على باقي ابناء الانسانيه جميعا - لنتحد ولنقم بما يجب علينا القيام به في حربنا على المجرمين اعداء الانسانيه ومن والاهم  

ولنكن معمرين في الارض ولتزدهر الدنيا بانهاء زمرة الشر من الوجود الانساني  - حمى الله الارض ومن سكنها ممن في قلوبهم رحمه وحب للخير واهله


 




gnews

أحدث الأخبار

الأكثر مشاهدة