وأضاف ، أن اللقاحات متوفرة في الأردن، ونعكف على توفير المزيد منها ليتلقاها الجميع وخاصة من قبل كبار السن والفئة الأكثر تعرضاً للخطر ممن يعانون من الأمراض المزمنة، ومن ثم لمن يتجاوز 16 عاماً أو 18 عاما، لافتاً إلى أن هذه اللقاحات تتسبب بطبيعة الحال بأعراض جانبية بسيطة، تظهر في اليوم الأول، وتستمر حتى اليوم الثالث من تلقيه، لكن غالباً ما تختفي بسرعة، وتحتاج لبعض الأدوية مثل خافضات الحرارة.
وقال : أهمية أخذ اللقاحات لاستمرارية التعامل مع متطلبات العمل والحياة والحركة، فبعض البلدان تشترط تلقي اللقاح قبل الحصول على "الفيزا”، من أجل الدخول الى أراضيها وإبراز شهادة تثبت تلقيه، فيما قامت بلدان أخرى بتنظيم خدمات للمواطنين من خلال اشتراط تلقي اللقاح، مثل الدخول إلى بعض مراكز الترفيه أو حتى المطاعم، وسيتوجه كل العالم في النهاية إلى محاولة جعل جميع المواطنين يتلقون هذه اللقاحات بطريقة أو بأخرى.
-
أخبار متعلقة
-
اختتام برنامج المشاركة المدنية في الكرك
-
المستشفى الميداني الأردني يركب 161 طرف صناعي في غزة
-
اجتماع في تربية عجلون استعدادا لاختبار دولي
-
الأمن: 20 ساعة للسيطرة على حريق مصنع كرتون بالكرك
-
الأميرة رجوة بنت علي ترعى افتتاح معرض فني جماعي لتشكيليين أردنيين
-
انطلاق جائزة الملك عبدالله الثاني للياقة البدنية في مدارس لواء الكورة
-
الأمير الحسن يختتم زيارة عمل لليابان أكد خلالها عمق العلاقات بين البلدين
-
دورة في عجلون حول البيئة والتغير المناخي