وشدد الصفدي أن أرمينيا وقفت إلى جانب القانون الدولي والعدالة والسلام باعترافها بالدولة الفلسطينية التي لن يتحقق السلام العادل والشامل من دون أن تتجسد حرة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وفق حل الدولتين.
وبحث الصفدي وميرزويان جهود وقف العدوان الإسرائيلي على غزة والإجراءات اللاشرعية التي تتخذها ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة واعتداءاتها على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة وبما في ذلك ضد الكنيسة الأرمنية ورعاياها وممتلكاتها.
-
أخبار متعلقة
-
اغلاق معبر الكرامة بشكل كامل في كلا الاتجاهين
-
حريق في شارع الهاشمي بإربد
-
خلوة حكوميَّة غداً بعنوان: "رؤية التَّحديث الاقتصادي..ليتواصل الإنجاز"
-
عجلون: مطالب شبابية بإيجاد فرص تدريبية بالمهن السياحية
-
مادبا: احتفال باليوم العالمي لمرضى الزهايمر
-
الطفيلة: الهلال الأحمر الأردني يقيم يوما طبيا مجانيا في القادسية
-
الديوان الملكي يعزي آل الجمال
-
عجلون: بلدية الجنيد تستكمل استعداداتها لفصل الشتاء