الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - لم يشفع حادث السير لشبابه ، فقد غادر الحياة فجأة ، وأصبحت وفاته صدمة لعائلته ومحبيه ، وانتفض لأجله من عرفه ، نتيجة لمسلسل القتل "حوادث السير" .
مجدي أبو حصان ، ترجّل ، إثر حادث سير مؤسف في منطقة الحصن بإربد، ولم يعلم أنه سيكون ذكرى أليمة ، تحرق ذاكرة من حوله ، فغدا سيأتي العيد ، ولن يكن العيد سوى "بيت عزّاء" له، وسينتظر طفله عودة والده بملابس جديدة للعيد.
أصدقاء "أبو حصان" ، وجدوا صفحاتهم على "الفيسبوك" منبرا للتعبير عن حزنهم ، ولم يجدوا الكلمات التي تُعطي صديق دربهم حقّه ، وبدا السواد باديا في ثنايا عباراتهم وصور مجدي المليئة بالحسرة .
ويبقى عدد ضحايا الحوادث المؤسفة في ازدياد ، ويبقى الألم مُسيطرا على عائلاتهم ، فكم من طفل بات يكبر دون "أب" ، وتبقى أمه تنظر إليه بحسرة "أم" محرومة مساندة زوج.
-
أخبار متعلقة
-
الملك وولي العهد في لقاء أخوي مع قادة دول التعاون الخليجي والرئيس المصري
-
الروابدة: مواقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية ليست للمساومة
-
الدفاع المدني: 1328 حالة اسعافية خلال 24 ساعة
-
الارصاد : المملكة تحت تأثير كتلة هوائية قطبية وأجواء شديدة البرودة خلال الأيام القادمة
-
ورشة تدريبية حول إدارة المناحل الشتوية في زراعة الطيبة
-
ارتفاع نسبة التشغيل بين خريجي معهد تدريب مهني عجلون
-
الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية
-
زراعة جرش: إنشاء غرفة طوارئ ثابتة بمشتل فيصل