واشار انه كمدير مدرسة يعلم بأن الهاتف ممنوع وكان يبقى معه طوال فترة امتحانات ولده علما بأن الساعة تشبك مع الهاتف عبر البلوتوث فقط بمدى ١٠ متر فقط ولا يوجد فيها كاميرا او ذاكرة او سيلة اتصال.
ولفت انه وعند مراجعة مديرية تربية اربد الاولى قبل اتخاذ القرار احضروا فنيين واكدوا ان الساعة ليست وسيلة اتصال وان الهاتف لم يكن موجودا ورفضت المديرية اعتماد كلام الفنيين واعتمدوا كلام الانترنت بأنها وسيلة اتصال.
وفي نهاية حديثه قال الخطيب : " لقد تم تدمير اسرتي بهذا القرار حيث انني مريض قلب وهو ابني الاكبر الذي اعتمد على الله ثم عليه لمساعدتي ،قمت بتقديم استرحام لمديرية الامتحانات في عمان لتخفيف القرار وليس الغائه بحيث يتم حرمانه من دورة واحدة وليس دورتين بما انه لم يكن يستخدم الساعة لاغراض الغش الا انهم رفضوا" .
-
أخبار متعلقة
-
وزير الثقافة يكرم مدير معرض الكتاب الدولي في الكويت
-
نصف مليون دينار على الأقل قيمة خسائر حريق البالة في إربد
-
اجتماع لمجلس التطوير التربوي بمديرية التربية في لواء الكورة
-
الدكتورة الاردنية الإمام تفوز بجائزة الألكسو للإبداع والابتكار
-
الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة
-
زراعة الوسطية تدعو المزارعين لتقليم أشجار الزيتون
-
بلاغ مرتقب بعطلة رسمية في الاردن
-
الديوان الملكي الهاشمي يعزي عشيرة النعيمات