واشار انه كمدير مدرسة يعلم بأن الهاتف ممنوع وكان يبقى معه طوال فترة امتحانات ولده علما بأن الساعة تشبك مع الهاتف عبر البلوتوث فقط بمدى ١٠ متر فقط ولا يوجد فيها كاميرا او ذاكرة او سيلة اتصال.
ولفت انه وعند مراجعة مديرية تربية اربد الاولى قبل اتخاذ القرار احضروا فنيين واكدوا ان الساعة ليست وسيلة اتصال وان الهاتف لم يكن موجودا ورفضت المديرية اعتماد كلام الفنيين واعتمدوا كلام الانترنت بأنها وسيلة اتصال.
وفي نهاية حديثه قال الخطيب : " لقد تم تدمير اسرتي بهذا القرار حيث انني مريض قلب وهو ابني الاكبر الذي اعتمد على الله ثم عليه لمساعدتي ،قمت بتقديم استرحام لمديرية الامتحانات في عمان لتخفيف القرار وليس الغائه بحيث يتم حرمانه من دورة واحدة وليس دورتين بما انه لم يكن يستخدم الساعة لاغراض الغش الا انهم رفضوا" .
-
أخبار متعلقة
-
90 بالمائة نسبة إنجاز مركز تنمية المجتمع المحلي في الطفيلة
-
جمعية رجال الأعمال تبحث آفاق العلاقات الاقتصادية مع الفلبين
-
وزير العمل: لا نقبل مخالفة القانون ولا نقبل تعطل عمل المنشآت
-
"التربية" تطلق حملة لرفع الوعي حول الدمج والتنوع في التعليم
-
ورشة تشاورية حول دليل "التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية"
-
نشر تعليمات وشروط القبول في برنامج تدريب الأطباء المقيمين
-
نشر أسس تحديد الوظائف الحرجة في الجريدة الرسمية
-
تمديد إعفاء نظم الطاقة المتجددة من الرسوم الجمركية وضريبة المبيعات