الوكيل الإخباري - تتشابه طقوس العيد في جميع محافظات المملكة في إطارها العام، لكن تبقى لكل منطقة أو محافظة أو لواء خصوصية في بعض هذه الطقوس.
ففي محافظة إربد تبدأ أسواق المدينة تشهد نشاطا وازدحاما كبيرا منذ لحظة الإعلان عن العيد وحتى صبيحة اليوم التالي لاستكمال شراء احتياجات الأسرة سواء من بعض الملابس واحتياجات الضيافة كالقهوة والحلويات وغيرها.
كما تجتمع النساء في الحي لإنتاج أقراص العيد والكعك المنزلي الذي يتصدر مشهد الضيافة عند غالبية الأسر في إربد، وهي تحتاج إلى المساعدة من قبل أفراد الأسرة أو الجارات والأقارب في دلالة على التمسك بالعديد من الطقوس المتوارثة جيلا بعد جيل.
وصلاة العيد في الساحات العامة والمساجد تشكل فرصة للالتقاء والمعايدة، كما أنه من العادات الجميلة التي تلفت النظر في صلاة العيد قيام المنظمين لها في الملاعب والساحات العامة من أهل المنطقة بتقديم الهدايا والألعاب للأطفال الذي يحضرون الصلاة.
وتبدو مظاهر البهجة والسرور عند الأطفال أكثر وضوحا من خلال ارتداء ملابس العيد واقتناء الألعاب والذهاب إلى الحدائق والمتنزهات ومراكز الألعاب والترفيه.
وفي هذا الجانب أكدت بلدية إربد الكبرى أن جميع حدائقها على جاهزية تامة لاستقبال زوارها وتوفير معايير الصحة والسلامة العامة.
-
أخبار متعلقة
-
المجلس الأعلى للمؤسَّسة الاقتصاديَّة والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين يقر الموازنة التقديرية
-
الأمن يكشف عن المخالفة الأكثر تسبباً للحوادث في الأردن
-
الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى مصر
-
الخيرية الهاشمية تقدم 220 ألف وجبة غذائية وتؤمن المياه النقية لآلاف الأسر في غزة
-
أجهزة الأمن تعثر على مسن مصاب بالزهايمر بعد غياب دام 7 ساعات
-
الملك يشارك اليوم في قمة مع الرئيسين المصري والفرنسي في القاهرة
-
التربية تعلن جدول امتحانات التوجيهي
-
إجراءات صارمة من بلدية اربد ومخالفات صحية بالجملة