ودعا عدد من المتحدثين إلى تقديم مواد تدريبية خاصة بفئات الأطفال واليافعين، وبرامج نوعية بمحتواها وتوفير بيئة آمنة وصديقة للأطفال.
رئيسة قسم المراكز في مركز زها الثقافي ريتا خصاونة، قالت: نعمل حاليا على البحث عن تمويل لنقل المركز الحالي إلى موقع آخر في وسط المدينة ليتمكن المستفيدون من الوصول إلى الموقع بسهولة، لافتة إلى أن التمويلات لا تغطي كلفة إنشاء مركز مستقل، ما دفع إلى تنفيذ البرامج داخل جناح خاص بمركز الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي بمعان بتبرع من وزارة الثقافة.
وأوضحت أن البرامج ترتبط بالمنح المقدمة ما يدفع المركز إلى تحديد الزمن حسب توفر هذه المنح، وهناك مشكلة ضعف في الإقبال على أنشطة المركز المجانية.
وبينت أن المركز الذي يستهدف الفئة العمرية من 3 سنوات إلى 16 عاما، يواجه صعوبة في إعداد حقائب تدريبية خاصة ببرامج الأطفال تراعي احتياجاتهم وقدراتهم العقلية، ويفتقر المركز لمتخصصين في هذه المجالات.
وقالت خصاونة: نسعى إلى إيجاد حلول بديلة مستقبلا من خلال التعاقد مع متخصصين في التدريب والتنسيق والإشراف لحل المشكلات والتحديات التي نواجهها.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية إربد تنهي مشروعا لتأسيس الطرق بتكلفة 297 ألف دينار
-
الملك يعزي ولي العهد السعودي بوفاة والدة الأمير الوليد بن طلال
-
سلطة وادي الأردن تعلن حالة الطوارئ وتحذر من تشكل السيول
-
مكافحة الأوبئة توضح بشأن المتحور الصيني
-
أشغال الكرك تتعامل مع انجرافات على طريق الكرك الأغوار الجنوبية
-
الملك يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة والدة الأمير الوليد بن طلال
-
بيان صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
استحداث برنامج تعليمي لأمراض الدماغ بمستشفى الأميرة بسمة