ودعا عدد من المتحدثين إلى تقديم مواد تدريبية خاصة بفئات الأطفال واليافعين، وبرامج نوعية بمحتواها وتوفير بيئة آمنة وصديقة للأطفال.
رئيسة قسم المراكز في مركز زها الثقافي ريتا خصاونة، قالت: نعمل حاليا على البحث عن تمويل لنقل المركز الحالي إلى موقع آخر في وسط المدينة ليتمكن المستفيدون من الوصول إلى الموقع بسهولة، لافتة إلى أن التمويلات لا تغطي كلفة إنشاء مركز مستقل، ما دفع إلى تنفيذ البرامج داخل جناح خاص بمركز الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي بمعان بتبرع من وزارة الثقافة.
وأوضحت أن البرامج ترتبط بالمنح المقدمة ما يدفع المركز إلى تحديد الزمن حسب توفر هذه المنح، وهناك مشكلة ضعف في الإقبال على أنشطة المركز المجانية.
وبينت أن المركز الذي يستهدف الفئة العمرية من 3 سنوات إلى 16 عاما، يواجه صعوبة في إعداد حقائب تدريبية خاصة ببرامج الأطفال تراعي احتياجاتهم وقدراتهم العقلية، ويفتقر المركز لمتخصصين في هذه المجالات.
وقالت خصاونة: نسعى إلى إيجاد حلول بديلة مستقبلا من خلال التعاقد مع متخصصين في التدريب والتنسيق والإشراف لحل المشكلات والتحديات التي نواجهها.
-
أخبار متعلقة
-
بدء الصيانة الدورية لـ"تلفريك عجلون" استعداداً للموسم الصيفي
-
الدفاع المدني يتعامل مع 1431 حادثاً متنوعاً خلال 24 ساعة الماضية
-
الملك يؤكد أهمية الاستمرار في تطوير عمل جهاز الأمن العام
-
الديوان الملكي يعزي الخوالدة
-
ندوة حول "الذكاء الاصطناعي وعلوم الأرض في "آل البيت"
-
"الإقراض الزراعي": اتفاقية تطوير الزراعة المقاومة للمناخ خطوة في دعم المزارعين
-
بحث تنظيم رحلات بالقطار أسبوعيا لموقع أم الجمال الأثري
-
مديرية الأمن العام تجدد غلاف صفحاتها