وقال مواطنون إن هذه المزارع وفرت علينا الوقت والمال، واختصرت علينا المسافات مع وجود خصوصية كاملة لنا ولعائلاتنا.
وقال حابس العدوان من سكان لواء الشونة الجنوبية إن استئجار مزرعة أو شاليه لقضاء يوم كامل اصبح محبذا أكثر من الذهاب للتنزه بشكل عشوائي إلى المناطق البعيدة لوجود جلسات ومسابح وأماكن للشواء وكامل الخدمات.
وقال احمد الفزاع: إنه اعتاد وعائلته على قضاء الأوقات مع العائلة والتمتع بالاجواء الريفية والطبيعية، فقد كنا سابقا نضطر للذهاب مسافات طويلة للتنزه في المناطق التي يوجد بها ماء أو غابات.
وقال عبدالله الشهاب إن لديه مزرعة تحتوي على مسطحات خضراء وأشجار وألعاب أطفال ومسابح وغرف نوم ومطابخ، مشيرا إلى تأجيرها لعائلات بأسعار تتراوح بين 150 إلى 200 دينار.
وقال مدير قضاء العارضة زكريا الدويري إن هذه المزارع اصبحت تستقطب أعدادا كبيرة من العائلات سواء مجتمعة أو منفردة، وعملت على تنشيط الحركة التجارية ما انعكس ايجابا على أصحابها.
-
أخبار متعلقة
-
هام من السفارة الأمريكية في عمان للمتقدمين على تأشيرة غير المهاجرين
-
أكثر من 6200 لاجئ غادروا الأردن منذ مطلع العام لإعادة توطينهم في بلد ثالث
-
"الخيرية الهاشمية": إرسال أكثر من 57 ألف طن من المساعدات إلى غزة منذ بدء العدوان
-
وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
-
بيان هام صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
اختتام فعاليات أسبوع الريادة العالمي في جامعة مؤتة
-
وزير الإدارة المحلية: 75% من موازنة البلديات رواتب للموظفين