وهدفت الورشة الى توعية العاملين والمساهمين بهذا القطاع حول الأثر الذي تحدثه التطورات التكنولوجية والرقمية على سير أعمالهم اليومية.
وأشار نائب رئيس الهيئة الدكتور عمر الزعبي خلال افتتاحه الورشة الى الارتباط الوثيق بين التكنولوجيا والإدارة المالية والتنمية المستدامة من خلال توظيف الابتكارات التكنولوجية عالية الإنتاجية في مجال الإدارة والرقابة المالية.
وعرض قائد قطاع التدقيق الرقمي للحسابات في إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، نبيل غضبان، لأبرز التحديات التي تواجه الوظيفة المالية والتحول الرقمي الذي تشهده، وكيفية التعامل معه.
وبين اثر القدرات التي باتت تضيفها التكنولوجيا على قطاع تدقيق الحسابات، والتي من شأنها تقديم فهم شامل وتحليل أعمق للحسابات والمسائل المالية، بما يشير الى مستقبل جديد لهذه المهنة. وتناولت الجلسة العديد من المواضيع الأخرى ذات الصلة، أبرزها المنصات
الرقمية التي تربط فرق العمل والعملاء، والاستخدام الكلي لتحليلات البيانات، وأتمتة العمليات لجمع مصادر التدقيق، وتوجهات مستقبل الوظيفة المالية؛ كالذكاء الاصطناعي وقاعدة البيانات التسلسلية.
-
أخبار متعلقة
-
الخدمات الطبية: أرسلنا نحو 1700 من الكوادر إلى الضفة وغزة خلال عام
-
اجتماع أردني مصري قطري سعودي إماراتي فلسطيني في القاهرة
-
حوارية ثقافية حول لوحة الموناليزا في مركز إربد الثقافي
-
79 ألف زائر لقرية أم قيس خلال عام 2024
-
وزير الثقافة يحاضر في كلية الدفاع الوطنية الملكية
-
وزارة الزراعة تتوقع انخفاض أسعار الحليب الشهر المقبل
-
“الشباب والرياضة العرب” يعلن عمّان عاصمة للشباب العربي
-
وزير الداخلية يتفقد مركز حدود جابر وقرى قضاء دير الكهف