وهدفت الورشة الى توعية العاملين والمساهمين بهذا القطاع حول الأثر الذي تحدثه التطورات التكنولوجية والرقمية على سير أعمالهم اليومية.
وأشار نائب رئيس الهيئة الدكتور عمر الزعبي خلال افتتاحه الورشة الى الارتباط الوثيق بين التكنولوجيا والإدارة المالية والتنمية المستدامة من خلال توظيف الابتكارات التكنولوجية عالية الإنتاجية في مجال الإدارة والرقابة المالية.
وعرض قائد قطاع التدقيق الرقمي للحسابات في إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، نبيل غضبان، لأبرز التحديات التي تواجه الوظيفة المالية والتحول الرقمي الذي تشهده، وكيفية التعامل معه.
وبين اثر القدرات التي باتت تضيفها التكنولوجيا على قطاع تدقيق الحسابات، والتي من شأنها تقديم فهم شامل وتحليل أعمق للحسابات والمسائل المالية، بما يشير الى مستقبل جديد لهذه المهنة. وتناولت الجلسة العديد من المواضيع الأخرى ذات الصلة، أبرزها المنصات
الرقمية التي تربط فرق العمل والعملاء، والاستخدام الكلي لتحليلات البيانات، وأتمتة العمليات لجمع مصادر التدقيق، وتوجهات مستقبل الوظيفة المالية؛ كالذكاء الاصطناعي وقاعدة البيانات التسلسلية.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
الأردن يرحب بقرار اليونسكو دعم استمرارية الأنشطة التعليمية للأنروا في الأراضي الفلسطينية
-
الأميرة دينا مرعد ترعى حفل جمعية مكافحة السرطان الأردنية الـ 60
-
المياه تنفذ حملة لضبط اعتداءات على نبع وادي السير
-
الأردن يؤكد ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان فوراً
-
بلدية غرب إربد تنهي أرشفة الديوان المركزي والاستملاكات
-
البدء بتنفيذ بوابة أم الجمال بتكلفة 220 ألف دينار
-
وزير البيئة يكرم الفائزة بالمرتبة الاولى في جائزة التميز للمرأة العربية لعام ٢٠٢٤