وقال الطويسي، إن رحيل الدرة يمثل خسارة للوطن وللفن، سيما أن الدرة كان يمثل علامة مهمة ليس في المشهد التشكيلي الأردني وإنما العربي والعالمي، وهو أحد مؤسسي معهد الفنون التابع لوزارة الثقافة، وتخرج فيه الكثير من الفنانين التشكيليين الأردنيين.
وأشار إلى أن الراحل كان من طلائع الفنانين الذين درسوا في الغرب ومزجوا بين الانفتاح على التقنيات الحداثية والأصالة التي ارتبطت بجماليات المكان، وحياة الإنسان، مؤسسا بذلك لأسلوب فني حداثي متميز في التكعيبية والتجريد، وأن الراحل أيضًا كان دبلوماسيا حمل رسالة الأردن الحضارية إلى العالم، وشغل منصب مدير الشؤون الثقافية لدى جامعة الدول العربية في تونس وسفيرا لها في روما وروسيا الاتحادية.
-
أخبار متعلقة
-
الطيران المدني تُقيّم إعادة تشغيل الطائرات الأردنية إلى بيروت
-
منح ومقاعد للأردنيين في الجامعات الإماراتية قريبًا
-
ندوة عن الرعاية الهاشمية للقدس في "ثقافة جرش"
-
الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا
-
الملك يعود إلى أرض الوطن
-
الملك والرئيس القبرصي يشهدان توقيع مذكرة تفاهم بين البلدين لتعزيز التعاون
-
افتتاح فعاليات مؤتمر الهندسة الطبية الأردني الدولي
-
انطلاق الدورة السابعة لمجلس بلدي أطفال عمان