وقالت الحملة في منشور "إن بضعة أيام تفصلنا عن تدفق الغاز المسروق أوائل العام القادم، الأمر الذي يعني فعليًّا رهن أمن وطاقة وكهرباء البلد بيد الصهاينة الذين يهدّدونا بها متى شاؤوا لـ15 عامًا قادما، وتمويل الإرهاب الصهيوني من جيوبنا نحن دافعي الضرائب، بـ10 مليار دولار عدًّا ونقدًا".
ودعت الحملة لتوحيد الصوت في وجه أصحاب قرار يفضلون الإرهاب الصهيوني على بلدهم ومواطنيهم، لافتة إلى أن الأردن ليس بحاجة للاتفاقية كونه ينتج أكثر من حاجته من الكهرباء ولديه أكثر من حاجته من بدائل الطاقة.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن: إرسال من 120 إلى 140 شاحنة مساعدات أسبوعيا لغزة
-
الأردن .. معالجة أول حالة باستخدام تقنية الجراحة الشعاعية
-
ندوة علمية في "الغذاء والدواء" حول مرض السكري
-
رئيس الوزراء يستقبل رئيس مجلس الأعيان
-
الخدمة والإدارة العامة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف
-
إي فواتيركم : توقف خدماتنا في هذا الموعد
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة القطيشات
-
الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران من عمان إلى بيروت