وأشارت السفارة إلى أن 30٪ من التمويل الإنساني المقدم من قبل ألمانيا تخصص لصالح المجتمعات المضيفة والأردنيين المحتاجين.
وفي سياق الأزمة السورية، ساهمت ألمانيا بأكثر من 905 ملايين يورو للاستجابة الإنسانية في الأردن منذ عام 2012.
وقدّمت ألمانيا المساعدة الإنسانية في عدة مجالات، مثل: المساعدة الغذائية، الحماية، الرعاية الصحية، والدعم النفسي والاجتماعي بهدف التخفيف من معاناة الناس المهجرين والضعفاء.
وأضافت السفارة أن "جزأ كبيرا من مساعدات ألمانيا الإنسانية تكون على شكل مساعدات نقدية طارئة، مما يسمح للاجئين بتغطية الاحتياجات الأساسية العاجلة، مثل الإيجار والنفقات العلاجية".
ويحتاج 239 مليون شخص في جميع أنحاء العالم حاليا إلى المساعدة الإنسانية الماسة، ما يعني واحد من كل 33 شخص.
"تأثر الأردن بشدة بسبب النزاعات في البلدان المجاورة، ويستضيف نحو 760 ألف لاجئ مسجل لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين"، بحسب السفارة الألمانية.
وتعتبر ألمانيا ثاني أكبر دولة مانحة للأردن، بعد الولايات المتحدة الأميركية.
وبموجب محضر اجتماعات المحادثات الحكومية الأردنية الألمانية السنوية حول التعاون التنموي للعام 2020، التزمت الحكومة الألمانية بتقديم مساعدات تنموية جديدة للأردن بقيمة 394.3 مليون يورو.
-
أخبار متعلقة
-
المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة
-
أوقاف إربد تطلق مبادرة" فرحة عيد" لكسوة 500 أسرة
-
جلسة حوارية بالعقبة بمناسبة يوم المرأة العالمي
-
أوقاف الكرك تفتتح المجلس العلمي الهاشمي الثالث
-
اجتماعان حكوميان مع كتلتي جبهة العمل والميثاق النيابيتين
-
الدولار يتراجع من أعلى مستوياته في 3 أسابيع
-
محاضرة حول الجرائم الإلكترونية في جامعة آل البيت
-
الديوان الملكي يعزي الحجايا والقرعان