الوكيل الإخباري - هبطت عقود الطاقة الآجلة للنفط الخام ومنتجات التكرير والغاز الطبيعي في العام الجديد في الوقت الذي أعاد فيه المتعاملون النظر في بواعث القلق على المدى القصير من جهة برودة الطقس ونقص الإمدادات وبيع العقود بأسعار زهيدة.
وارتفعت الأسعار العام الماضي بسبب مخاوف من تجمد أوروبا بسبب نقص الوقود الروسي، في الوقت الذي أدى فيه خفض أوبك+ لأهداف الإنتاج، وانخفاض مخزونات منتجات المشتقات الأميركية إلى رفع احتمالات فرض قيود على صادرات الوقود.
وأشارت نتائج مسح عالمي إلى أن مخزونات الغاز الأوروبية ارتفعت إلى أكثر من المستويات الموسمية المعتادة، وخفضت أرامكو السعودية هذا الأسبوع أسعار شحن النفط إلى آسيا وزاد إنتاج الدول الأعضاء بمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بشكل مفاجئ الشهر الماضي.
وقلصت درجات الحرارة الأدفأ من المعتاد في الولايات المتحدة وأوروبا الحاجة إلى الغاز والنفط لأغراض التدفئة. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
تقرير: عدد الدول المحاربة للدولار تجاوز عدد المؤيدة له
-
كازاخستان تخطط لبيع نحو 850 مليون دولار من صندوق النفط في يناير
-
تراجع أداء بورصة قطر في 2024
-
مجلس الشيوخ الأمريكي يوسع تحقيقاته مع بنك كريدي سويس
-
ترامب يدعو بريطانيا إلى تفكيك توربينات الرياح في بحر الشمال
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية وانخفاض الذهب
-
أسعار الغاز في أوروبا تتجه لثالث ارتفاع أسبوعي
-
تراجع الإسترليني أمام الدولار وارتفاعه أمام اليورو