الوكيل الإخباري - رفض رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، فكرة أن الزيادات الهائلة في أسعار الفائدة قد سببت ضغوطًا مالية مما أدى إلى الإخفاقات المصرفية الأخيرة.
وقال ويليامز يوم الاثنين خلال مناقشة مشرفة نظمتها مجلة إيكونوميكس ريفيو في جامعة نيويورك: "أنا شخصياً لا أعتقد أن وتيرة زيادات الفائدة كانت حقًا وراء أزمة البنوك في مارس".
ورفع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر الماضي، مما رفع معيار سياستهم إلى النطاق المستهدف من 4.75٪ إلى 5٪، ارتفاعًا من ما يقرب من الصفر في العام السابق.
ويقول المحللون إن بعض المشكلات التي واجهتها البنوك كانت بسبب عدم استعدادها بشكل صحيح لبيئة من معدلات الارتفاع السريع بالفائدة، حيث حاول بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض مستويات التضخم المرتفعة.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
المركزي التركي يخفض سعر الفائدة تماشيا مع التوقعات
-
هنغاريا تؤكد استعدادها لتزويد سلوفاكيا بالغاز الروسي
-
أسعار الذهب تتراجع عالمياً بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر
-
وزير المالية السعودي: سجلنا عوائد بنحو 200 دولار لكل دولار تم إنفاقه
-
انخفاض أسعار النفط مع متابعة الأسواق لسياسة ترامب
-
بوتين: ارتفاع إيرادات روسيا غير النفطية بأكثر من 26%
-
المركزي الصيني يضخ سيولة ضخمة