الوكيل الإخباري - قال رئيس فرع بنك الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في سانت لويس، جيمس بولارد، إن الزيادات السريعة في أسعار الفائدة الأميركية فاقمت مخاطر حدوث ركود، لكنه على الأرجح سيكون نتيجة لصدمة خارجية وليس لانهيار الاقتصاد الأميركي الذي لا يزال مرنا.
وأضاف بولارد خلال منتدى اقتصادي في لندن، مشيرا إلى المسار الذي يحاول المجلس أن يسلكه للسيطرة على التضخم دون التسبب في انكماش خطير، إنه "في أي وقت تحاول فيه السير على حبل مشدود ينتابك القلق من هبوب زوبعة كبيرة".
وتابع أنه مع ذلك، فإنه على الرغم من نمو الوظائف القوي في الولايات المتحدة والتوازن القوي للإنفاق المعيشي للأسر، فإن "الحديث عن قصة الركود يجب أن يكون على أساس عالمي أكثر منه على أساس أميركي"، مع احتمال أن تجذب أوروبا والصين بقية العالم إلى الانكماش. ( العربية )
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض مؤشر "داو جونز" الأميركي أكثر من 500 نقطة
-
المركزي الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025
-
أسعار النفط تواصل الارتفاع عالمياً
-
أسعار الذهب تواصل التحليق عالمياً في ظل التوترات
-
الروبل يصبح الذهب الجديد في الأسواق العالمية
-
الذهب يحلّق إلى رقم قياسي تاريخي جديد عالمياً
-
إدارة معلومات الطاقة: إنتاج النفط الخام الأميركي سيبلغ ذروته في 2027
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية الكبرى