الوكيل الاخباري- تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة حرب وسجالات عنيفة بين المصريين بسبب الدولار.
وبين من يطرحون رؤية سلبية لمستقبل الجنيه المصري، وبين من يرون أن أسعار الصرف الحالية هي العادلة وأنه لا زيادات جديدة في الأسعار، تبقى شريحة كبيرة حائرة.
وهذا ما يظهر من المنشورات التي تتساءل عن مصير الدولار، وربما هؤلاء هم من سارعوا إلى الدخول في سوق العملة بمجرد قيام البنك المركزي المصري بخفض قيمة الجنيه مقابل الدولار في 21 مارس الماضي، وحوّلوا كل المبالغ المالية التي بحوزتهم إلى دولار وقاموا بشرائه عند مستويات في حدود الـ 20 جنيهاً.
وكانت هذه الشريحة التي اتجهت إلى الدولرة تطمع في أن تشهد سوق الصرف المزيد من الاضطراب بسبب المضاربات، لكن التعليمات الخاصة بعدم تسلم البنوك لأي عملة صعبة مجهولة المصدر، أربك حسابات جميع التجار والمضاربين وهو ما دفعهم إلى طرح ما معهم من عملات صعبة للبيع من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
-
أخبار متعلقة
-
الاسترليني يتراجع أمام الدولار واليورو
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
اليورو يتجه لتسجيل أول انخفاض أسبوعي خلال الشهر الجاري
-
تراجع الإسترليني أمام الدولار وارتفاعه مقابل اليورو
-
الذهب عالميا نحو تسجيل مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي
-
أسعار النفط تواصل ارتفاعها وتتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني
-
بنك إنجلترا يبقي الفائدة ثابتة وسط عدم يقين اقتصادي عالمي
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية