الوكيل الإخباري - تسببت الارتفاعات القياسية في أسعار الطاقة، على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية، في تحميل الدول الأوروبية فاتورة تبلغ قيمتها تريليون دولار، حيث تشهد أسوأ أزمة طاقة منذ عقود.
وفي ظل وجود مخزونات كبيرة من الغاز، فإن أوروبا قد تتمكن من عبور هذا الشتاء بأضرار أقل، لكن بعد ذلك سيتعين على المنطقة إعادة ملء احتياطاتها من الغاز، في ظل الانخفاض الحاد في الإمدادات من روسيا أو عدم وجودها، مما يزيد من حدة المنافسة على ناقلات الوقود، ويزيد من حدة ارتفاع الأسعار.
وحتى مع وجود المزيد من القدرات الخاصة باستيراد الغاز الطبيعي المسال، فإن من المتوقع أن تظل السوق ضيقة حتى عام 2026، عندما تتوفر طاقة إنتاجية إضافية من دول مثل الولايات المتحدة وقطر، وهذا يعني عدم الحصول على أي هدنة من ارتفاع الأسعار، بحسب تقرير وكالة بلومبرغ. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
تزايد محاولات الالتفاف على الرسوم الجمركية الأمريكية عبر كوريا الجنوبية
-
تراجع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
الدولار يقترب من أدنى مستوى في ثلاث سنوات
-
تراجع جماعي للأسواق الأوروبية ومؤشر "فوتسي 100"
-
رالي الذهب لا يتوقف.. ويقترب من 3500 دولار للأونصة عالميا
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الاسترليني يقترب من حاجز 1.34 دولار
-
الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية مع تفاقم التوترات التجارية