الوكيل الإخباري - قد يزيد عزل مجلس النواب الأميركي، رئيسه الجمهوري كيفين مكارثي، من مخاطر احتمالية خفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة وزيادة اضطراب الأسواق.
وتعتبر إطاحة مكارثي من مركزه سابقة تاريخية في تاريخ الولايات المتحدة وتجسّد مدى الانقسامات التي يعاني منها الحزب الجمهوري.
ومن المرجح أن تزيد من عدم اليقين السياسي في واشنطن بشأن ملفات عديدة مثل الإنفاق الفيدرالي، حيث من الممكن أن يسلط القرار الضوء على احتمال إغلاق الحكومة بينما يتجادل المشرعون حول مخصصات الميزانية.
واصلت سندات الخزانة خسائرها في التعاملات الآسيوية يوم أمس الأربعاء، حيث زادت الإطاحة بمكارثي من المخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة على المدى الطويل وعودة المخاطر التقليدية للسندات.
وللمرة الأولى صوّت مجلس النواب الأمريكي بأغلبية 216 صوتاً مقابل 210 لصالح مذكرة طرحها الجناح المتشدّد في الحزب الجمهوري تنصّ على اعتبار منصب رئيس مجلس النواب شاغراً. العربية نت
-
أخبار متعلقة
-
رالي الذهب لا يتوقف.. ويقترب من 3500 دولار للأونصة عالميا
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الاسترليني يقترب من حاجز 1.34 دولار
-
الصين تخفض مشترياتها من السلع الأمريكية مع تفاقم التوترات التجارية
-
الدولار يسجل أمام الروبل الروسي أدنى مستوى في نحو 10 أشهر
-
بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض
-
مصرفي أمريكي بارز يحذر من المساس باستقلالية الاحتياطي الفدرالي
-
الدولار يهوي بسبب خطط ترامب لتقويض استقلالية الفيدرالي