الوكيل الإخباري - أحمد الجراح - قال مدير عام مؤسسة الموانئ سابقاً الكابتن محمد الدلابيح ، الأربعاء، إن ارتفاع المواد الأوليّة عالمياً انعكس إيجاباً على الاقتصاد المحلي.
وأضاف الدلابيح لـ الوكيل الإخباري، أن الصادرات الوطنية من الفوسفات والبوتاس تأثرت أيضاً بهذه الارتفاعات وبنسبٍ عالية جداً، وصلت إلى 30%، ما انعكس إيجاباً على الاقتصاد المحلي.
وأشار إلى أن السماد ارتفع من 350 - 650 دولار بالطن، والفوسفات من 75 - 145 دولار، والفوسفيرك من 620 دولارا إلى ألف دولار بالطن الواحد، لافتاً إلى أن هذه الارتفاعات انعكست على مؤسساتنا الوطنية بشكل ملموس.
وأكد الدلابيح على أن الارتفاع العالمي لبعض المواد كزيت الصويا والذرة والقمح، خلال هذه الأزمة العالمية، يجب أن يحفزنا على الزراعة؛ من أجل الاكتفاء ذاتياً من هذه المواد التي تعبر أساسية في سوق الاستهلاك المحلي.
-
أخبار متعلقة
-
إيلون ماسك يؤيد تدخل الرئيس الأمريكي في قرارات البنك الفيدرالي
-
خبير بريطاني: الصناعة الألمانية تنهار بسبب العقوبات ضد روسيا ونزاع أوكرانيا
-
تباطؤ التضخم في الصين ليسجل 0.3% في أكتوبر
-
روسيا تسجل رقما تاريخيا في احتياطات الذهب
-
عملة البيتكوين تواصل الصعود وتتجاوز الـ 77 ألف دولار
-
روسيا تنوي زيادة حصتها في سوق الفحم العالمية
-
الزيوت النباتية تقود ارتفاعا لأسعار معظم السلع الغذائية عالميا
-
الذهب عالمياً يتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من 5 أشهر